اُمرت أن أقاتل الناس حتى يؤمنوا بى(2)
و اثناء سيره بسيارته فوجئ بسيارة اسعاف يابانية الصنع بوذية الديانة و العياذ باللات تستوقفه ليخرج له منها مجموعة من ارهابيو الحركة المحمدية فخاف الرجل ظنا منه ان هؤلاء ما هم الا جماعة من قوة المستعربين فى طاغوط الشاباك غير ان هؤلاء الرجال إمتثلوا لأوامر انكح الخلق فأشاعوا السلام و التسليم على من إتبع الهدى دون سواهم من اتباع ضلالة عباد الخشبة لعنهم العزة و هبل و منات و اكبر فإطمان قلب ألان جونسون فألا بذكر اللات تطمئن القلوب و الإروب و ربما ايضا الفروج !!
أخبر الرجال ألان جونسون الذى يجيد لغة الحق جل علاه (اللغة العربانية لغة القرآن النكيح التى لا يتكلم اللات و لا يفهم سواها) بان تلك السيارة اليابانية البوذية هى براق محمدى أصيل متنكر فى صورة ناقة بوذية حتى يخدع الزنانة ( طائرات القنص الاسرائيلية الالكترونية بدون طيار MK--التى يسميها الفلس طينيين بالزنانة) و يؤمن ركاب سنمه شر زن الزنانة بالصلاة و التسليم على انكح المرسلين طوال الطريق بين وسط غزة و فسطاط الايمان
ركب ألان جونسون البراق بحبور دون ان يعلم ان قلبه فى تلك اللحظة كان يستعد لاستقبال نور الحق
ترك جونسون فرسان الايمان يعصبون عينين و يكبلون يديه و رجليه بمحارم شرعية و عصابات قرآنية
و هو يمنى نفسه بتجربة ركوب البراق متبعا سبيل انكح الخلق اجمعين . لعل له فى ركوب البراق شفاء لحالة التعنى التى تصيبه احيانا و هو الان بسبيله لركوب ركوبة سيد النكيحين الذى كان يحمل فى اربه دلالة النبوة ذات الاربعين نكيح
لم ينسى ألان جونسون ان يغلق سيارته جيدا و يشغل جهاز الانزار الذى كان ينبح كال*** و لكنه غير صوته و اصبح ينهق كالحمار فلا تدخل الملائكة بيتا فى *** او تصاوير فلماذا يضيع على نفسه فرصة مقابلة الملائكة و بالجهاز صوت اليعافير . احكم جونسون اغلاق ركوبته فليس على الجياع حرج و شعب جوع -استان قد يجد فى سيارة روفر انجليزية الصنع مليئة بالكماليات غنيمة يستعين بها على قضاء حوائجه فى طى الكتمان
إختفى ألان جونسون بعد ذلك ؟؟؟؟
لعله الآن فى نفس المكان الذى وصل فيه نور الايمان المحمدى الى قلوب صحفييى وكالة انباء فوكس نيوز التابعة للمسيحيين الصهاينة فى شارع المحافظين الجدد بجوار الحزب الجمهورى و المقصود الصحفيين الايمانيين الاخ ابو قتادة الالمانى ( أوولف فييج- أيام الجاهلية) و ابو زر البرازيلى ( ستيف سانتانى -أيام الجاهلية) الذين ارتدا عن النكاحية المحمدية و عادا لفسوق النصرانية و اعلنا انهما نطقا بالشهادتين و سيوف اللات المسلولة على رقابهما ذلك طبعا بعد ان قبضا المال من اسرئيل و من اقباط المهجر و بالذات المليونير عدلى ابادير الذى اغراهما بملايينه ليرتدا عن دين الحق و يعودا لضلالة عباد الخشبة تشويها لسمعة رسول اللات ذو الاربعين نكيحا
تقول ال بي بي سي ((التى يسيطر عليها الشيوعيين و الشواذ احباب رسول اللات))إنها غير قلقة ازاء سلامة مراسلها في غزة الذي فقد في وقت سابق و لم يبقى من اثره غير ركوبته ماركة روفر
و أضاف احباب رسول اللات فى مكبنى بوش هاوس فى لندن حيث يقطن احباب رسول اللات فى البى بى سى ان الهيئة مطمئنة تماما على صحفيها المخطوف و سلامته رغم إنها لم تتمكن من الاتصال به بعد و لكنها تثق فى تقرير حكومة حماس المحمدية فى جمهورية جوع_استان القائلة إنه قد اختطف لدى جماعة من فسطاط الايمان المحمدى حيث سيحسنون معاملته حتى يقودونه الى صحيح الايمان بحمد اللات جل علاه
أعلن رئيس البى بى سى فى مؤتمر صحفى عقد فى بوش هاوس حضره اقارب المخطوف :" لعل من اسباب اطمئناننا الكامل على حبيبنا ألان جونسون أن خطف الاجانب و قيادتهم الى الايمان برسول اللات هو عادة فلس طينية اصيلة منذ وصول حكومة الاخوان المحمديين للحكم فى جمهورية "حسنة للات يا محسنين" بقطاع غزة حتى أنه فى الاسبوع الاخير فقط لا غير تم خطف أكثر من خمسة عشر من الصحفيين وعمال الاغاثة في غزة الا انه تم اطلاق سراحهم جميعا بعد ان نطقوا جميعا بالشهادتين دون ان يتعرضوا لأى اذى!!!
و أضاف ان آلان من مراسلي بي بي سي المعروفين بالكفاءة و التأييد لكفاح الشعب العربى الفلس طينى و لن يصعب عليه بالمرة تدبر امر نطق الشهادتين !!.
و فى مقر الحكومة الارهابية الفلس طينية و فى مؤتمر صحفى عالمى أكد وزير الداخلية الفلس طيني سعيد صيام على أن خطف جونسون عملا اجراميا لانه لا يخدم المحمدية فى شيئ فدائما ما يرتد هؤلاء عن المحمدية بمجرد اطلاق سراحهم
و كالعادة بعد كل عملية خطف أحد الاجانب من الصليبيين لإجبارهم تسعى عصابات المطوعين من افراد جماعة حماس المحمدية (القوة19) الى عمل مظاهرة أثبات وجود فى شوارع غزة حتى تعلن البراء من دم المخطوف الصليبى اذا ما تم اكتشاف جثته بعد ذلك او تعلن البراء من ما سيتعرض له من اجبار على نطق الشهادتين . لذا فلم يتفاجا أحد من الاجانب القاطنين فى فسطاط رسول اللات بغزة من الاعداد الهائلة من مجرمى حماس و مطوعى (القوة 19 )الذين انتشروا بذقونهم الطويلة و لسامهماالاسود الذى يغطى كامل وجوههم و مكتوب عليه بابى انت و امى يا إرب أنكح الخلق و أقاموا الحواجز و الكمائن الظاهرة على طريقة محطة المطار السرى فى مصر
غير أن عائلة ألان جونسون حبيب رسول اللات يبدو انها لا تشارك رئيس البى بى سى فى ثقته فى القدرات النكاحية لإرب رسول اللات لذلك فقد اقاموا مؤتمرا صحفيا مستقلا اعلنوا فيه ان عائلتهم قلقة جدا على آلآن جونستون وهي تعمل بجهد من اجل جمع اكبر قدر ممكن من المعلومات عن الموضوع و أكبر قدر ممكن من المال لدفع جزية الإفراج عنه
|