إنهم مستعدون للتضحية بفروج حورهم من اجل ان يستمتعوا بظلم الغير-حقا انهم عبدة الشيطان
المسألة ببساطة ان الاستاذ هنى يحاول ان يوضح للعقل المحمدى اليعفورى كيف انهم و هم يتصورون انهم يظلمون المتنصرين و البهائيين فإنهم و اليعذا باللات يعرضون فروج النسوة المحمديات لخطر إروب البهائيين و المتنصرين و العياذ باللات
و طبعا بالنسبة للمتنصرين فالخطر على فروج النسوان المحمديات نظرى فقط طبعا بسبب أن من اكثر الناس استمساكا بالمسيح هم من عرفوا قيمة خلاصه الممنوح مجانا لأنهم حصلوا عليه بجهد جهيد بسبب محاولة عدو الخير أن يبقيهم على ما كانوا عليه من وثنية و ضلال و نكحان
و لكن كون الخطر نظرى هذا شيئ لن يفهمه ابد المحمدى و لا يقدره فكل محمدى يتصور المتنصرين هم مثله تماما يتبعون سلوك انكح الخلق الذى يتصورون ان كل البشر حيونات نازية مثله باحثين لاهثين خلف الفروج من متعة و عرفى و سنة و مسيار و فرند و هبة و ملكات اليمين و جوارى و إماء و خادمات الدار و.......
لذلك فلو تفكر المحمديين فى ظلمهم للمتنصرين و البهائيين و اللادينيين
لقرروا ان يسمحوا لهم ببساطة بقيد هويتهم الدينية الحقيقة فى الاوراق الرسمية بدلا من اجبار كل هؤلاء بل و غيرهم ايضا من اصحاب الحظ العاثر على انهم محمديين رغما عنهم ؟؟
غير ان المحمدى الذى يقتل نفسه لمجرد ان بقتله لنفسه قد يقتل مسيحى او عشرة او مئة؟؟
فإن المحمدى لديه ببساطة ان يضحى بأغلى ما يملك المحمدى الا و هو فروج منكوحاته كل هذا من اجل ان يستمتع بشبقه الشيطانى بظلم غير المحمديين تنفيذا لاوامر انكح الخلق "اٌمرت ان اقاتل الناس حتى يؤمنوا بى "
|