الموضوع: سجين مكة !!
عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 01-04-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
سجين مكة الجزء الثانى

بعد تلك الجلسة تجد الشك فى نبوة أنكح الخلق صاحب الارب الطويل و فى إلوهية اللات و اكبر و العزة و هبل و منات الثالثة الأخرى قد تحول فى صدورهم لنار تلسعهم كلما رأوا وجهى فيتجنبون رؤية وجهى او حتى الكلام معى بقدر امكانهم فساعتها كلما يروننى يزداد الشك فى نفوسهم استعارا
لم اسعى ابدا الى تشكيكهم فى المحمدية فهؤلاء المستوطنين العربان فى ارض الاقباط لا يستحقون المسيحية من وجهة نظرى و اكبر عقاب لهم على احتلالهم لارض آبائى و اجدادى هو موتهم على محمديتهم حتى يحاكمون فى قيامة الاشرار أمام العرش الابيض العظيم
و لكنهم دائما هم الذين كانوا يسعون الى فتح القمقم و اخراج المارد الساكن فيه
هذا من الممكن ان يحدث سنويا فى مصر و تنتهى الجلسة بمشاجرة و بعض الجروح و السحجات أتعرض لها أنا منهم نظرا لأن احدا من هؤلاء ما كان من الممكن له ان يتصور سير جلسة حوار الاديان قبل حدوثها و هم يتصورونها فى سلاسة جلسات الديدات مع الكومبارس فلم يأتى احدا بسيوف اللات المسلولة معه
اما فى مملكة الارهاب المحمدى المسماه بالمملكة العربانية السعودية فسيوف اللات المسلولة تتجول فى الشوارع فى سيارات أميركية الصنع نصرانية تنصيرية يهودية صهيونية كافرة هذه السيوف المسلولة يسمونها هناك بالمطوعين ؟؟؟
و هؤلاء هم من يتصرفون دائما بعد نهاية جلسات حوار الاديان التى يسعى اليها المحمديين سعى الفراشات الى حتفها أمام النار المستعرة على رؤوس الحقول و سعى الفدائى الجهادى الاستشهادى الى لحده حتى ينال اكبر قدر ممكن من ادبار الحوريات بإربه
هكذا كنت من الحكمة دائما بان ارفض ان اطا بقدمى مملكة الارهاب المحمدى
غير ان الطبيب القبطى المسن ممدوح فهمى لم يكن حكيما مثلى للاسف لذلك فقد قرر الدكتور ممدوح فهمى بمحض اختياره ان يدخل برجلية مملكة الارهاب المحمدى مملكة التيس النجس ليساهم هناك فى صنع مظاهر الحضارة المسيحية فى صحراء النكاح بحيث يقوم العربان المحمديين بعد ذلك بنسب تلك المظاهر الحضارية للهمجية المحمدية !!!! اى ان الرجل ذهب ليقدم وسيلة دعاية للشيطان مجانا فإستجلبه الكفيل الى ارض الشذوذ الجنسى ليقوم بتسخيره للعمل كجراح بمستوصف البيان بشارع الأمير محمد بن عبدالرحمن بعاصمة النكحان الرياض و هناك لم تكن هناك اى صعوبة لديه فى ممارسة مهنته التى برع فيها الاقباط جيلا بعد جيل حتى ان محمديا فى مصر مهما كره الاقباط فإذا احتاج الى جراحة لجا لاحد الاقباط ليجريها له خشية غشم و جهل الدخلاء على مهنة القبط من العربان المحمديين المعالجين ببول البعير البكرية و براز الحمير الحصاوية

بقية الموضوع باسفل من فضلك تابعه

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 01-04-2007 الساعة 11:42 AM
الرد مع إقتباس