[وطنى مخلص]

لا يبقى لنا فى معرض الرد الا ان نتعجب من جهل هذا المحمدى و كاتبه المفضل الذى يقص و يلصق منه بمنتهى الامانة و الصراحة
بحقيقة المحمدانية النكحانية الفخدانية
و غن كنا نشك فى جهلهم فمن فى الكون الآن لا يعرف المحمدية فهو درسها فى المدارس كما درسناها نحن و اكثر
هم لسوا جهلة هم فقط يظنوننا جهلة لذلك يستخدمون تقيتهم معها
فبينما يتكلم العنصر المحمدى النكحانى عن الشريعة المحمدانية بإعتبارها اوامر و نواهى صريحة قالها الحجر الاسودانى فى القرآن الارهابيانى
فأن الشريعة المحمدانية كما درسناها تتكون من روافد أربعة لا فضل لرافد فيها على الآخر
(1) الاحكام القرآنية الصريحة
(2) السنة المؤكدة
(3)إجماع عدد وافر من علماء الأمة
(4)القياس

أما عن الاحكام القرآنية فمن أمثالها
*"وقاتلوا المشركين كافة" و هو امر صريح لا تصرف فيه بان تقتلوا كل غير محمدى و هو يؤكد على ان تقتلوا الجميع بلا شفقة و لا رحة بقوله كافة كافة كافة كافة سورة التوبة 36

*"اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم" و هذا تاكيد إضافى من مؤلف كتاب القرآن السفاح النكاح القاتل السالب الناهب الزانى المخادن المغتصب السارق المارق زير النمساء قاطع الطريق محمد ابن عبد اللات بان امره بقتل كل من يمتنع عن اعتناق ديانته النكاحية المحمدية هو امر عام لا زمان له و لا مكان و هو امر غير موجه ضد اشخاص بعينهم اذا تم قتلهم انتهى هذا الامر بل هو امر بالذبح أمرا مفتوحا الى ان تنتهى هذه الدنيا و على حد قول امام الارهاب ابن تيمية " الحرب قائمة و الجهاد واجب طالما هناك مشرك واحد فى الارض" - سورة التوبة 5

*"واقتلوهم حيث وجدتموهم" و هذا تاكيد آخر من محمد على ان الامر للمحمديين بقتل كل من يمتنع عن اعتناق المحمدية هو أمر مفتوح و دائم و غير محدد لا بمكان و لا بأشخاص محددين بالاسم فمثلا لم يقتل له يا محمد اذهب الى "أناسن غلبان " و اذبحه بسيفى المسلول بل انه قال له اقتلوا المشركين كافة كافة كافة و متى وجدموهم و اين وجدتموهم فلتقتلوهم - سورة النساء 89

*"ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم" و هنا رسول الرحمة يقدم خيارت اخرى للارهابيين فى معالتنا عن ذبحنا بسيوف اللات المسلولة مباشرة الا وهى قتلنا صلبا او قتلنا بتقطيع اوصالنا و تمزيق اجسادنا و نحن احياء - المائدة: 33،

*" كتب عليكم القتال" و هنا يوضح مؤلف القرآن ان المحمديي خلقوا لكى يذبحوا الناس و هذا مكتوب عليهم و لا فكاك لهم منه - سورة البقرة 216.

*" قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزيهم، ويشف صدور قوم مؤمنين" و هنا يوضح مؤلف القرآن ان سبب اصراره على ان المحمديين خلقوا فقط لكى يذبحوا الناس فقط لا غير و ان ينكلوا بالانسانية جمعاء هو ان المحمديين بسبب تخلفهم يحقدون على البشر المتحضرين اصحاب الحضارات و صدورهم موغرة تجاه حضاراتهم العظيمة لذلك فلن يشفى صدور المحمديين الا بإبادة الحضارة من وجه الارض - سورة التوبة 14

*"يا ايها النبى حرض المؤمنين على القتال" و هنا حتى الحجر الاسود يامر محمده بان يامر المحمديين بالقتال و الذبح لكى لا يبقون على وجه الارض غير محمدى واحد فى هذه الدنيا - سورة الأنفال 65

*"وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله" و هنا محمد فى منتهى الصراحة فهو يؤكد ان الجريمة التى ارتكبناها نحن المشركين هو اننا لا نعبد مع محمد حجره الاسود لذل يجب ان نقتل حتى لا يكون هناك دينا آخر فى هذا الكون غير عبادة الحجر الاسود فى الكعبة - سورة الأنفال 39

*" واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" أرهب يرهب إرهاباً فهو ارهابى - سورة الأنفال 60

*" فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب" و هنا محمد يؤكد ان قتل المشركين امثالى غير محدد بزمان و لا مكان فبمجرد ان تلقانى فانت مامور من قبل الحجر الاسود بانت تقتلنى لا سلام و لا كلام ذبح فورى فقط لا غير -سورة محمد 4

*"فقاتلوا ائمة الكفر انهم لا ايمان لهم" و هنا محمد يؤكد على قتلنا نحن أئمة الكفر و هو كما ينكر علينا حقنا فى الحياة ينكر علينا ايماننا - سورة التوبة 12

*"الا تقاتلوا قوما نكثوا ايمانهم؟؟؟" و هنا محمد يؤكد على وجوب قتلنا نحن ائمة الكفر و هو يسأل ارهابييه اولسنا لم ننطق بالشهادتين ؟؟ اذا ماذا يٌفعل بنا غير الذبح ؟؟؟- سورة التوبة 13

أما عن السنة المؤكدة فهى كل الاحكام التى يستنبطها فقهاء الاُمة من الاحاديث المسندة الصحيحة أو الحسنة الاسناد
من احكام تترواح تلك الاحكام بين بول البعير البكرية و براز الحمير الحصاوية و هل أنــــكــــتـــــــــهــــا ! و رضاع الكبير و تفخيد الصغير و بُعثت بالسيف بين يدى الساعة و بَلِ الدَّمَ الدَّمَ .. َالْهَدْمَ الْهَدْمَ .. الردم الردم .. أَنَا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مِنِّى و اُمرت ان اقاتل الناس حتى يؤمنوا بى و سنتى هى النكاح و لا تدخل الملائكة بيت فيه كْلب او تصاوير و تحريم الموسيقى و شتى انواع المعازف و تحريم بناء الكنائس فى ديار المحمدية و .....................

اما عن أجماع عدد وافر من علماء الأمة فهذا بوابة نيران ارهابية مفتوحة تماما على مصرعيها لتبتلع الحضارة الانسانية جمعاء و تزيلها من الوجود من فتاوى إعلان الجهاد المحمدى على كل من يأبى المحمدية الى فتاوى التراجع عن الأحكام القرآنية الصريحة بتحريم الخمر الى فتاوى التراجع عن تحريم التماثيل و التصاوير و الموسيقى الى فتاوى السياحة لا مشاحة ما دام الخمر و الميسر محتجب فى الفنادق الى فتاوى تكفير الاقباط لمحمد حمارة التى كتب فى مقدمتها فى كتابه الذى طبعته له الحكومكة المصرية من اموالنا ثم اعتذرت عنه و جمعته من السود قال حُمارة : أن هذه الاحكام هى نتاج إجماع علماء الامة المحمدية عبر العصور

أما عن القياس فتلك اكبر نكتة فى المحمدية
حيث انه بالقياس تكون احكام قيادة السيارة المرسيدس هى احكام قيادة البعير البكرية
و احكام بول البعير البكرية هى احكام التعامل مع الزيت العادم الذى تتبوله السيارة البيجو504
و احكام الحديث فى التليفون هى احكام التأذين فى المآذن

تلك هى الشريعة المحمدانية الفخدانية بروافدها الأربعة التى لا فضل فيها لرافد على آخر كما درسناها جميعا و التى يزعم الزاعم انها اوامر قطعية ناهية مانعة آمرة من الحجر الاسود فى كتاب القرآن

انت لست جاهل يا محمدى انا اعلم هذا و لكنك فقط تظننا جهلة