[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة para`o

عيد فرعونى و بيجى فى الأصل كل سنة يوم 29 برمهات الموافق 7 أبريل
و ده كان نفس اليوم اللى خرج فيه شعب الله من أرض مصر يعنى أول عيد فصح يهودى

و هل كان الفراعنة يحتفلون بنجاح موسى فى كسر هيبتهم و كسر حكمهم و كسر كلمتهم و الفرار بشعبه من مصر ضد رغبتهم و ارادتهم و حكمهم على هذا الشعب الغريب فى وسطهم؟؟؟؟؟؟
لأ و الطريف هو حكاية 29 برمهات يوما للإحتفال بهذا العيد بالذات
على طريقة عباس فارس (ناظر الوقف) فى فيلم " ابو حلموس" عندما قام ناظر الوقف بتزوير حسابات الوسية بحيث يكون ثمن الخروف ثمانية عشر جنيها و اثنين و عشرين قرس و ثلاثة عشر مليما
فسألته يلدز هانم صاحبة الوقف : من شأن إيه الثلاثة عشر مليم ؟؟؟؟ هل عندما ذهبت لشراء الخروف من سوق الثلاثاء قال لك البائع ان ثمنه ثمانية عشر جنيها و إثنين و عشرين قرشا و ثلاثة عشر مليما ؟؟
فرد ناظر الوقف : مـــن شــــأن الـــذمــــة الــــــنــــظــــيـــفــــة يــــلـــــــدز هـــانــــم

أما عن الدور المزعوم كذبا و زورا و بهتانا للسيد فرانسيس ريتشاردونى فى تنظيم لقاءات السيدة بيلوسى مع قوى الارهاب المحمدى فى مصر فقد نفى الرجل علنا هذا الدور
أما الديمقراطيين فهم قوم معادين لسياسة الإدارة الجمهورية العظيمة التى نؤيدها و السيد ريتشاردونى رجل جمهورى بقدر ما اننى انسان جمهورى أنظر بمنتهى الاحتقار لكل هؤلاء الشواز جنسيا و الملحدين و مطيلى الشعور و حليقات الرؤوس و مدمنى المخدرات من الهيبز الديموقراطى
و قد نفى الرجل (فرانسيس ريتشاردونى) القيام باى دور فى تنظيم لقاءات السيدة بيلوسى فى القاهرة التى قامت بزيارة استطلاعية لأصدقاء الهيبز التى تمثلهم من الارهابيين القتلة عباد الحجر الاسود فى دمشق و فى مصر و فى لبنان ضد رغبة الادارة التى نددت بمنتهى العنف بهذه الزيارة القذرة لتلك السيدة القذرة
و فى النهاية ففى هذه الزيارة إيجلابيات لم تقصدها تلك الشاذة جنسيا
(1) ظهر للامريكيين مدى انعدام اخلاق و قيم الديموقراطيين للعيان حتى انهم وضعوا ايديهم فى يد هؤلاء الارهابيين الذين تعارضهم الادارة
(2) ظهر للأمريكيين لين شكيمة هؤلاء الشواذ جنسيا مدمنى المخدرات مطيلى الشعور حليقات الرؤوس مدمنى المخدرات و عدم قدرتهم على تحمل مسئولية قيادة العالم فى حربه ضد الارهاب المحمدى
(3) ظهر للأمريكيين حقيقة ان هؤلاء _فى الوقت الذين جاءوا الى مقاعد الاغلبية فى مجلسى الكونجرس و السيناتس على خلفية معارضتهم لسياسات زعيمنا العظيم جورج ووكر بوش _ فهم ليس لديهم أى سياسة بديلة و لا رؤية استراتيجية مغايرة للرؤية الثاقبة لزعيمنا العظيم جورج ووكر بوش بل لقد جاءت كبيرتهم لتنام مع الارهابيين القتلة فى القاهرة و تاكل مع الارهابيين القتلة فى مطاعم دمشق دون ان تقدم لهم رؤية و دون ان تفهم منهم هم شيئا و دون ان تعلن للأمريكيين اى نتائج توصلت اليها فى اسرة الارهابيين القتلة
(4) فى النهاية فإنه بقدر ما احزننى بشدة وصول هؤلاء الشواذ الى مقاعد الاغلبية فى مجلسى الكونجرس و السيناتس بقدر ما اسعدنى أن سهولة وصولهم لتلك المقاعد_ دون ان يكون لديهم اى رؤية استراتيجية او حلول لمشاكل ما زعموها زورا و بهتانا فى سياسة الزعيم جورج ووكر بوش _ قد دفعتهم لحالة من غرور الجهل فبداوا يتخبطوا فمن زيارة بيلوسى لقادة الارهاب المحمدى العالمى (حلفاؤها الجدد ضد بلادها و ضد الحضارة الانسانية) الى ترشيح حزبها ل "بُراق حسين أوباما " الغُلام الزنجى الارهابى المحمدى و ل " هيلارى كلينتون" المرأة معدومة المبادئ و الاخلاق الشرهة للسلطة التى سرقت بعض اساس البيت الابيض و هى تخرج منه مع زوجها الزانى كمرشحين للرئاسة مما سيسهل مهمة السيناتور مكين فى معركته الانتخابية فالسيناتور مكين بمشيئة الرب هو زعيم امريكا المقبل الذى سيكمل رسالة جورج ووكر بوش
و سهولة وصوله للحكم سيكون الفضل فيها للشواذ النائمني فى اسرة الارهابيين امثال بيلوسى