دائماً وأبداً المُسمار الذي يَقضي مَضجَع المُسلمين هو حَركات التَبشير ، يَفعلون لها الف حساب وحساب .
ودائماً يُهَيجون الأمن والرأي العام ضد التبشير .
وذلك ليس خَوفاً من المُبشرين الضُعفاء العُزل ، وإنما رُعباً وهُروباً من روح الله العامل بقوة مع المُبشرين باسمه .
|