للأسف لم أشاهد الحلقة حيث فتحت التليفزيون لأجد عمرو أديب يقول لبهجة وعدي للقسيس " لدى أسئلة وصلتنى بالsms لو تركت تقراها ستحتاج ان تبقى بالاستوديو لعيد القيامة القادم" و كون عمرو اديب لم يطرح الاسئلة أكد لى رغم اننى لم اشهد الحلقة إن القسيس جاوب جيدا
و خاصة اننى وجدت الشاب الموجود بجورا القسيس (يشبه المهندس يوسف انطون سيدهم و لكن اصغر سنا منه بعشرة سنوات على الاقل) يقول لعرمو اديب بلهجة شُكر :" هذه الاشياء لا يتم طرحها فى وسائل الاعلام الا بمشاكل كبيرة و لكنك ببراعة تلافيت كل المشاكل اثناء الحوار" فهذا أكد لى ايضا انه لم تحدث مقاطعات و محاولات لمنع القسيس من الاجابة
|