بذلك نري صلب المشكلة أننا نضيع الوقت (مسلمين ومسيحيين) في التناظر ومحاولة هدم عقيدة الآخر أو تشويهها دون أن نتحاور حوار الأديان الحقيقي القائم علي فهم واحترام ديانة الآخر
والسؤال هو
هل يعد حوار عمر وأديب نقطة الانطلاق لحوار أديان حقيقي في الاعلام المصري؟
أم يعد بارقة ضوء وسط اعلام الوحدة الوطنية وتبادل القبلات في الأعياد
نتمني أن يسود ذلك النوع من الحوار دائما.
|