فمن سنة الرسول أنه كان يأخذ معه بعضا من حريمه لتفريغ رغباته الجنسية عندما كان يرتحل سواء فى غزواته أو رحلاته التجارية وقطع الطرق على القوافل...
هذا إذا كان يعلم أنه لن يستطيع الحصول على سبايا من النساء كما فعل عندما غزا قبيلة بنو النضير فأخذ صفية بنت حيي كوسيلة لتفريغ رغباته الجنسية ...
أما فى وقت السلم عندما كان يقف على ناصية الحارة مع باقى شلة عصابته يبصبص على الرايحة والجاية من نساء قريش ...
فإن أثارت إحداهن شهواته ...
فقد كان يسألها أن تعرض نفسها عليه حسب قول اللات (وإمرأة مؤمنة إن أراد النبى أن يستنكحها خالصة له من دون المؤمنين غصب عن زوجها وأبوها واللى خلفوها )...
فإن وافقت كان اللات بالنكح عليم ....
أما إن رفضت وقالت له: أتهب الملكة نفسها للسوقة وصيع الحارة؟
فقد كان يضع ذيله بين رجليه مثل الكـــــلاب ويفر من أمامها مذعورا ....
أما إن كان قريبا من دار إحدى حريمه وخاصة أم المدمنين عائشة فكان إذا رأى إمرأة أخرى إشتهاها ...
يستأذن من عصابته فيذهب ليستنكح أم المدمنين ثم يعود لهم لينصحهم أن يتبعوا سنته ...
المشكلة هنا هى ...
ماذا سيفعل أفراد عصابته إذا كانوا غير متزوجين ؟؟؟؟
من المؤكد أنهم سيذهبون إلى مكان يختفون وراءه فينكحون أيديهم ......
وكله فى القصيدة العصماااااااء يابا
كله فى القصيدة
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 07-05-2007 الساعة 05:46 PM
السبب: تصحيح إملائى
|