-9-
اركان النظام السورى على جرائمهم
و لم يتبقى من الدول المستهدفة للمرحلة الثانية الا كوريا الشمالية التى اسقطها الجوع و أصبحت تتوسل لأمريكا حتى تسمح لها أمريكا بالجلوس على كرسى الاستسلام التام بينما يتباطأ المفاوض الامريكى عامدا متعمدا من الوصول الى مائدة استسلام النظام الحاكم فى كوريا الشمالية لشروط الامريكية لأن المفاوض الامريكى يرى انه من الافضل ان تجوع كوريا الشمالية عام آخر حتى تصل للمستوى المذلة التى ستسمح لها بالاستجابة الفورية بدون مماطلة للشروط الغربية
بينما تبقى ايران هى الهدف العسكرى القادم للمرحلة الثانية غير ان ساعة الصفر للضربة القادمة على نظام غرب رسول اللات فى ايران هى اللحظة التى تكون فيها ايران ليس قاب قوسين او ادنى من القنبلة الذرية المحمدانية الفخدانية بل ان تكون قاب شبر واحد او ادنى من نوال هذا الحلم الكبير الذى طالما حلمه سيدى و سيدكم انكح الخلق اجمعين عليه إرب اللات و العزة فتلك هى ساعة الصفر التى سترد ايران مئات السنين للخلف ذلك انه كلما انفقت ايران اكثر على هذا المشروع كلما زادت خسائرها عند فقدانه و بالتالى زادت المسافة الهائلة الشاسعة التى يتوجب عليها قطعها على سبيل التنمية حتى تتمكن حتى من ان تحلم بان تستعيده فنحن نسيرالآن مع إرب رسول اللات فى ايران على حافة هاوية نستنزف فيها كل الامكانيات الاقتصادية لإرب رسول اللات فى هذاالحلم الكبير لإرب رسول اللات و نظل نسمح للعنصر الارهابى أحمدى نجاد بالمراوغة و هو يظن أنه يخدعنا بعبقريته الفذة بينما هو فى دورانه حول حافة الهاوية يتمكن منه دوار الفقر و الفاقة و النزف لحظة بعد لحظة حتى يسقط فى الهاوية بأقل دفعة و ربما يسقط فيها مع شعبه المحمدانى دون حتى ان يقترب منه احد !
حبيبى يا انكح العالمين !
*أما المرحلة الثالثة من الحملة العالمية ضد الارهاب المحمدانى فتلك تقوم على إستغلال حالة الاستسلام التام التى ستتحقق حتما لا محالة فى العقل المحمدانى و فقدان الثقة فى قدرات إرب رسول اللات النكاحية و فقدان اليقين فى جنة الحور و الإرب القادر على مناكحة مئتى حورية فى اليوم و الاثنتين و السبعين منكوحة من نسوان اهل النار غير العدد الهائل من الغُلمان المخلدون من وُلدان أهل النار
فى تلك المرحلة ستكون اسوار الرقابة و حصون السيادة الفكرية قد سقطت اكثر و اكثر و ظهرت وسائل التعبير و الاتصال اقوى و ارخص فى تلك المرحلة ستكون تغغيرات المناهج الدراسية و سقوط اوهام الاكاذيب من نوعية ان مصر عربانية محمدية منذ فجر التاريخ و ان الاقباط استنجدوا بإرب عمرو ابن العاص لكى ياتى و يتفضل بسشلب ماتلهم و ارضهم و مناكحة نساءهم و ارتباع بيوتهم و إجبارهم على اعتناق ديانةالنكح و الذبح
بهاية باكاذيب من نوعية ان اسرائيل عربانية محدانية منذ فجر التاريخ او انه كان هناك مسجد لرسول اللات بإورشاليم قبل ان يبنى الوليد ابن عبد الملك اول مبولة لرسول اللات و زريبة لبراق رسول اللات عام 735
أى بعد موت انكح الخلق باكثر من قرن و بعض سنون من موت جيفة أنكح الخلق
أى ان المرحلة الثالثة من الحملة العالمية للقضاء على الارهاب المحمدانى ستكون مرحلة كسب معرقة العقل
و الاستراتيجية تسير و كالعادة على انغام طبول أفراح العربان الذين يتغنون بإنتصاراتهم فى المعارك تكتيكيا المعركة تلو المعركة يتعجبون بان الحقب و العقود تمر على الانتصارات تلو الانتصارات و حالهم اسوأ من الاسوأ ذلك ان الانتصارات التى تؤثر فى احوال الناس على الارض هى الانتصارات على الارض و ليس الانتصارات فى المقالات و المحطات الفضائية كفضائية منارة النكاح الشرعى و فضائية جزيرة النكاح الشرعى و فضايئة عربانية الفخاد
و حتى لو كان لهم انتصارا حقا على الارض فهو انتصارا تكتيكيا لأنك لكى تحقق انتصارا استراتيجيا يجب ان تكون لك استرتيجية فبينما ينظر العربان لقتل بعضهم للبعض فى العراق على انه نصرا مظفرا فهو كارثة استراتيجية رهيبة عليهم ذلك ان الاستراتيجية الامريكية ستاخذ القوةات الامريكية من العرقا الى ايران بينما يبقثى عربان العراق المحمديين يذبحون بعضهم البعض و ينشغلون على ايذاء الانسانية بإيذاء انفسهم و سيسعى العالم لكى يستمروا يذبحون بعضهم البعض فأفغانستان لم تبدأ فى ضرب نيويورك الا حينما لم يتنبه حكام امريكا لخطورة محاولات حليفها الغٌلام نواز شريف حاكم مملكة إرب رسول اللات فى باكستان لردم جحر الثعابين المحمدية فى افغانستان بصنع و تقوية و دعم عصابة الطلبان بحيث كانت عصا محمد انكح العالمين كعصا موسى التى تحولت الى ثعبان أكل بقية ثعابين سحرة السحر الشيطانى من الاقباط قبل الايمان ثم استفاق ثعبان أنكح الخلق ليبخ سمومه فى كل حدب و صوب من الكشح الى نيويورك
بينما كانت هذه غلطة تاريخية لل**** الانكح بيل كلينتون لن يسامحه عليها التاريخ فلو بقت تلك الثعابين المحمدية حية فى هذا الجحر النكاحى الشرعى لبقت تلك الثعابين تتقاتل و تتعاضض فى هذا الجحر النكاحى فكفت بذلك الحضارة الانسانية اذاها و بقت الحضارة المسيحية بعيدا فى سلام و امان
بقية المشاركة بأسفل من فضلك تابعها..............................>
|