[sce37]

ظهرت خرافة عروس النيل البشرية ف كتاب مسل لجورجي زيدان - - - بأسم " أرمانوســة "
الكتاب تأليف ظريف عن جيوش عربية طاهرة تفتح مصر

و ذكر أن المسلمين أنقذوا الفتاة من أيدي القساوسة قبل أن يلقوها للنيل ليفيض

لكن الحدوته تحولت عند السينمائيين لحقيقة ثم لعقيدة

و كان القبط يجتمعون عند ملتقي الماء " أمبابيوه " ليصلوا و يطلبوا أن يصعد الله مياه النهر كمقدارها

و هذا تقليد قديم - حيث مثل المصري النيل بالأله هابو/نيلوس بذكر يدخل عل المرأة ليعشرها و يغمرها بفحولته - - -

و كان بعد فيضان النيل و أرتفاع الماء أن الوثنيين كانوا يخرجوا أيضا ف أحتفالات ماجنة أيدها كهنة آمون - حيث كانوا يمارسوا الفسق عل الجزر المنتشرة حول أمبابة

أما ما لم يوضحه الكاتب المسلم جورجي زيدان فهو:

أن عمر أبن الخطاب أحتد عل سرقة أبن العاص لخراج مصر - قال أبن العاص أن الأقباط عزفوا عن الأرض كراهية ف العرب - - - فرده بن الخطاب : بل أنت أكلتها ف بطنك !!!
و ذكره أن الأقباط عل كرههم للمقوس فقد أخرج 14 صاع

فتعلل ابن العاص بضعف مستوى النيل - -- - ثم تعلل بأن القبط يريدون أن يسلموا تخلصا من الجزية - ثم تكررت الحجج حتى عزله بن الخطاب

و لكن بن العاص عاد لمصره حبيبته الثمينة فاتحا عل رأس جيش فاتح جديد كثمن لدوره ف تثبيت بن عفان الذي أشتهر بتعيين المقربين - ثم عزله

فشارك ف الفتنه التاليه و نحن نعرف خديعة خلعه لعلي - ثم حصوله عل حقه - بفتحه ثالثة لمصر - و جندلة معارضيه ف حقه ف مصره , حبيبته الغالية - ثم عزله

ثم عاد 0 0 0

أوضحت أن الأقباط كانوا يصلوا قبل الفيضان - ثم يأتي الوثنيون لنفس أمبابة بعد أن يعلوا الفيضان لممارسة الفجور - - - و قد حافظ العرب عل أحتفالات الفيضان الوثنية و أحتفلوا بالموالد و النيروز حتى أكتظت الشوارع بالمتنطعين من الرجال و النساء

فكان لشدة الزحام يملتصق الرجل بأمرأءة بالطريق حتى يقضي منها وطرا - و هذه صورة أحتفالات الموالد الأسلامية