حرية الرأى تكون فى الاجاهين بمعنى انه يحق لمحمد حُمارة ان يقول ما يشاء على ان يكون من حقنا فى نفس القناة و نفس البرنامج ان نقول ايضا ما نشاء و لكن هذه الحرية العوراء التى يقدمها لنا اعلام المستوطنين العربان المحمديين فى أرض الاقباط و حكومتهم هى قمة الاستبداد المحمدى فهى استباحة لتاريخ و رموز ومقدسات أهل مصر الاصليين من المستوطنين العربان المحمديين فى ارض الاقباط
لسوء حظ المستوطنين العربان المحمديين فى ارض الاقباط أن التكنولوجيا المسيحية قررت هدم كل حصون الرقابة و اسوار السيادة و قررت منح الاقليات المسيحية المضطهدة الحق فى ان يردوا على المستوطن العربانى محمد حمارة
فنحن المسيحيين بأعمالنا نطعم العالم و نبهره ونرقيه اما عُباد الوثن الاسود فبأفعالهم يرهبون العالم و يصيبونه بالغثيان
|