عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 26-06-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol اللات و أكبر ........... مصر قطعت المعونة المصرية عن بريطانيا العظمى

سيئ جدا هو حظ الادباء النْصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة الذى ألفوا روايات أليس فى بلاد العجائب و الساحر اوز و سيندريلا و الجميلة و المسخ و كل روايات العجائب و الفرسان و المسوخ و الساحرات الطيبات اللائى تمتطين ثمار القرع العسلى التى تجرها الجرزان و الساحرات الشريرات اللائى تمتطين المقشات الطائرة
فاعتقد انهم لو كانوا شاهدوا العربان المحمدانيين و عاشروهم و شاهدوهم و سمعوهم لكانوا قد اكتشفوا ان كل ما الفوه من عجائب هى من عاديات الحياة اذا ما قورنت بعجيبة اعاجيب الاكوان و الازمان هذا العقل المحمدانى الفخدانى الذى يمتلكه كل إبن من اولاد حجا على مر عصور العربان ذلك العقل الذى يحار العقل البشرى بل و يحار الجن و العفاريت و المسوخ و الوحوش فى محاولة التفكر فى مسالة تحديد نسبة الغائط (البراز) الى البول فى المادة الخام التى يتكون منها هذا العقل الجحاوى
الرائحة الفواحة من افكارهم تدل و بما لا يدع مجالا للشك ان هذا العقل العربانى مصنوع فعلا من مادتى الغائط و البول و لكن النسبة تعتبر سر من اسرار اسماعيل ابن الجارية المنحلة هاجر الذى من إربه خرجت تلك الامة الوحشية العدوانية الإرهابية
اندفع الدم المحمدى فى عروق الخنزير النجس عمرو اديب محاولا ان يصل الى كتلة عجينة الغاط البولية السائحة داخل جمجمته الصلعاء البيضاء التى كلما رايتها احسست ان يدى تاكلنى تريد ان تمنح تلك الكرة البيضاء شرف الصفع على قفاها . أيها السادة ان الحكومة الامريكية كل ما تمنحه لنا سنويا كمعونة لا يتعدى الثلاثة مليارات دولار فقط لا غير !! فكيف نقبل هذا الاذلال ايها الساد ان هذا المبلغ بسيط جدا و امريكا هى المستفيدة منه بمفردها لانها تجبرنا ان نشترى بهذا المبلغ سلاح امريكى متخلف و قمح امريكى رديئ اى ان الملغ يعود كاملا لهم دون اى فائدة تعود علينا نحن العربان المحمدانيين المساكين الطيبين
هكذا توصل المنطق الجحاوى الذى تفتق عنه التفاعل بين الغائط و البول داخل كرة جلد اليعافير الابيض على رقبة الخنزير النجس
بدا الخنزير النجس كلامه عن المعونات التنصيرية النصرانية اليهودية الصهيونية الكافرة فقال انها 3 مليار دولار و اثناء انفعاله الذى اغرق صلعته فى عرقه المعطر إنخفض مبلغ المعونات الى 1.5 مليار دولار ثم وجدته فى ىخر الحديث قد وصل بها الى سبعمة و خمسين مليون دولار فقط لا غير
إن الخنزير النجس يتكلم عن المعونة النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة بنفس المنطق الذى تعامل به النصابين المحمديين مع البقالين الروم على مر التاريخ
يذهب الطفل المحمدانى الارهابى الصغير الى البقال الرومى و يوقل له : بقرش جبنة يا خواجة .
يقوم الخواجة على الفور بقطع قطعة من الجبن تساوى قرش صاغ و يضعها فى ورقة و يقوم بطى الورقة على قطعة البن و يقدمها للطفل فينظر الطفل للخواجة صارخا إتوصى يا خواجة بالجبنة دى بقرش !!
فيرد الخواجة بان قطعة الجبن تساوى القرش و اكثر فيعيد الطفل ورقة الجبن للخواجة و يقول له لأ يا خواجة مش عاوز جبنة هات بالقرش حلاوة .
فيقوم البقال الرومى آسفا بأخذ قطعةالجبن و يضعها بورقتها بجوار القالب لعله يستطيع ان يبيعهافيما بعد بعد ان اتلفها من القالب ثم يقوم بقطع قطعة من قالب الحلاوة تساوى اكثر من قرش صاغ حتى يضمن ان يروى طمع الطلفل الارهابى الصغير ثم يضعها فى روقة بيضاء و يطوى الورقة على قطعة الحلاوة و يقدمها للطفل المحمدى
فيأخذ الطفل المحمدى الورقة لينصرف
فيصرخ الخواجة فى المارة الولد اخذ الحلاوة و لم يدفع ثمنها؟؟ فيصرخ الطفل المحمدانى : لقد اخذت الحلاوة فى مقابل الجبنة التى اعدتها له ؟؟
و هنا و على طريقة " انصر اخاك ظالا او مظلوما يصيح المارة فى وجه الخواجة الكافر جرى ايه يا "ينى" انت ح تنصب على اولاد العرب و إلا ايه ده ولاد العرب هم اللى إبتدعوا الحداقة !!!
إنت مش اخدت منه بقرش الجبنة ؟؟
فينظر يى الى قالب الجبن ليجد بجواره ورقة الجبن فيصيبه نوع من الارتباكيزيده خوفه من نيران الارهاب المحمدى التى من الممكن ان تستعر فى وجهه فى اى لحظة فيبتسم ببلاهة و هو غير مقتنع ولكنه الزعر من الارهاب قائلا " باردون باردون الظاهر ينى غلط فى الخساب " و يعود ينى يضرب كف فى كف و هو ما بين الشاعر بانه قد يكون اخطا و يريد ثمن الحلاوة مرتين و ما بين الشاعر بانه تعرض للنصب و لكنه فقد تركيزه فلم يتبين الطريقة التى تعرض للنصب بها من فرط خوفه من ارهاب العربان ذلك ان غبن جحا العربانى هذا قد اخذ الخا الرومى فى تفاصيل تبديل الجبنة بالحلاوة فشتت فكره فلم يلتفت لجزئية سداد العربانى للقرش منذ البداية
و هكذا العربانى الخنزير النجس عمرواديب و أمثاله ياخذوننا بتفاصيل ان المعونات النصْرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة هى معونات شبه عينية بمعنى انه رصيد ممنوح لمصر لشراء سلع من الدولة المانحة ذاتها و فى هذا ضمانة الا يسرق حكام الدول المستجدية للمعونات المال نقدا الى خذائنهم و حساباتم البنكية السرية او ان يتممنحها كمصروف جيب لابناء الرؤساء و الملوك لينشئوا به مشروعاتهم الاقتصادية العملاقة من عرق جبينهم ؟؟؟
و نحن فى انشاغالنا بتلك التفصيلة ننسى ان تلك السلع التى دفع ثمنها العامل الامريكى و الاوروبى من عرق جبينه يأخذها اولاد جحا من العربان المحمدانيين مجانا كمدارس يتعلمون بها و جامعات يحصلون على شهاداتهم منها و طرق يسيرون عليها و خبز يسدون به رمقهم و سلاح يمارسون به الارهاب المحمدانى ضد من منحهم هذه المعونات من عرق جبينهم
فمسألة ان المنكحانيين العربان مضطرون لشراء سلع امريكية بالمعونة الامريكية يحولها الخنزير النجس بمنطق الجبنة و الحلاوة الى ان هذه المعونات هى معونات للعامل الامريكى و الفلاح الامريكى؟؟ لاننا نشترى منتجات الامريكى بهذه المعونات !!!! و كما نسى البقال الرومى هل دفع الطفل العربانى القرش ام لا .. ننسى نحن ايضا ان هذه المعونات هى مدفوعة اصلا من عرق جبين الفلاح الامريكى و العامل الامريكى و ان العربان المحمدانيين يحصلون بهذا على كل هذه السلع الامريكية المتقدمة مجانا ؟؟؟؟؟؟

بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه------------------->
الرد مع إقتباس