3
انهى المسيرى قضيته ثم أمتطى البراق الطائر ماركة بوينج 767 طيران العربية السعودية ليحط ببراقه امام صنم حورية التنصير Mrs freedom لعنها اللات و وفق ابناءنا المجاهدين بصدمها ببراقاتهم فى المرات القادمة انشاء اللات و العزة و منات الثالثة الاخرى
يذكرنى المسيرى هنا بعبد النكيح حافظ المطرب الثورى العظيم الذى وقف امام ابو خالد الناصر جمال الدين فى احتفالات الثورة عام 1957 ليصدح قائلا " انا شُفت العلم البريطانى بيدنس فى نسيم اوطانى" ليخرج من مسرح الجلاء مسرعا الى السفارة البريطانية بالقاهرة ليس ليحرق العلم البريطانى المرفوع فوقها يدنس فى نسيم اوطان اُمه بل لكى يحصل على تأشيرة دخول لبريطانيا لكى يتلقى العلاج فى لندن كلينك و العياذ باللات و هناك فوجئ برفض السماح له بدخول بريطانيا بسبب اهانته للعلم البريطانى الذى يدنس فى نسيم اوطانه . يقول مجدى العمروسى محامى عبد النكيح حافظ ان عبد النكيح حافظ بدا حربا ساعتها للتجنس بالجنسية البريطانية ما بين وساطات من الحكام العربان اصحاب العلاقات التاريخية ببريطانيا التى تدنس نسيم اوطان عبد النكيح الى رفع قضايا امام القضاء البريطانى الى جلسات استماع لإلتماساته امام مجلس اللوردات حتى تمكن عبد النكيح حافظ بعد اربعة سنوات من القتال الضارى من نوال العفو عنه من بريطانيا التى تدنس اوطانه !! و لم يمت عبد النكيح حافظ الا بريطانيا لعينا فأصبح وجوده فى مصر و كان علما بريطانيا يسير فى شوارع بلد المئة بليون خازوق فصار العلم البريطانى يدنس اكثر و اكثر فى نسيم اوطانه (حبيبى يا انكح الخلق).
تعودت الا اناقش او اجادل و إلا وقعت فى المحظور طالما كنت اتعامل مع عقل محمدى عامر بهذا المنطق الجحاوى التراثى غير اننى فوجئت بعد توقيع رئيس وزراء المملكة المتحدة اقتراحا لجلالة ملكة بريطانيا العظمى و الجزر البريطانية فيما وراء البحار بمنح جلالتها لبعض المواطنين البريطانيين الذين اثروا الحياة السياسية و الادبية و العلمية فى بريطانيا العظمى لقب فارس Sir بأن تمسك جلالة الملكة سيفها الذهبى الموشى بالصلبان و تلمس به الكتف الايمن للمرشحين
فوجئت بحالة من الاهتياج العربانى المحمدانى الارهابى اللاتى العزى المناتى سقطت فيها الاقنعة و خرج رسول اللات من تحت جلد هؤلاء مدعى العلمانية من المحمدانيين الارهابيين النكحانيين
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه------------------->
|