
28-06-2007
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
أخى الحبيب و معلمى الكبير /babylonian
حفيد ملوك و عباقرة آشور العظام
أولا احب اشكرك بشدة على التنقيب عن الصورة الاصلية التى تم corping إجتزاء جثة الارهابى المحمدى القذر و بجواره الانسان الآلى النصْرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر لعنه اللات و الانسان الآلى يضحى بحياته و يعرضها للخطر اثناء تفكيكه الحزام الناسف المحمدى من على وسط جثة الاهرابى المحمدانى
و ذلك حماية لامثالنا من النْصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة الملاعين من امثالنا لعننا اللات و لعن عقولنا التى اخترعت هذا المسخ الالكترونى الميكانيكى اللعين الذى وقى الكافرين من سيوف اللات المسلولة و حال بين قضاء اللات و هؤلاء الكافرين الملاعين
يا صديقى بدون البحث عن الصورة الاصلية وقراءة التعليق المكتوب اعلاها
(1)ال corping تم فى صورة العربان بعدم احترافية و بصورة مفضوحة تماما
(2) المصور الجهادى الاستشهادى الفدائى المزعوم كان يصور الحادث لقطة بلقطة
فلماذا لم يصورهم و هم يقتلون الارهابى العربانى المحمدانى الجهادى الفدائى الاستشهادى لاحس إرب رسول اللات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أ - لقد قدم لنا لقطة حقيقية لجنود اسرائيليين يعتقلون طالب لا علاقة له بالجئة فى آخر الصور (لا نعرف خلفيات الاعتقال )
ب - صورتين لشخص آخر يرتدى ملابس مشابهة نوعا ما و لكنه مع جنود آخرين تماما يعتقلونه فى مكان آخر تماما و هو ليس بهدوء الطالب فى الصورة الاولى بل يحاول الفرار و فى اللقطة الثانية يسقط على الارض و لكن يتم السيطرة عليه على الارض ثانية قبل فراره
جـ - صورة رابعة فى مكان ثالث لا علاقة له بالمكانين الاولين لارهابى انتحارى عربانى محمدانى ميت و الجنود يتأكدون من موته و يبحثون عن اجزمة ناسفة او اسلحة فى جثته بينما جندى ثالث يمسك السلاح فى وصع استعداد لالا يكون مدعى للموت فيضغط على رز المفجر فى جزامه الناسف
د - ثم فى النهاية صورة عبارة عن إجتزاء للجثة من صورة الانسان الآلى الذى يفكك الحزام الناسف من فوق الجثة [[لانه من المحتمل ان ينفجر اثناء فكه فى وجه الانسان الذى يفكه ]] ليستبعد من الصورة كلية الانسان الآلى المكافح للمتفجرات و هو يفكك الحزام الناسف من جثة الارهابى ليظهره لنا على انه عربانى مسكين كان ذاهبا لينكح نملة فقتله اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود
نهاية يا سادة فالعذرية الوحيدة هى عذرية العقل و يبدو ان البعض منا قد فقدوا عذريتهم فعلا و الحمد للات و العزة للعزة
ادامهم اللات و العزة فى نصرة المحمدية
|