مافيش خلاف على ماقاله أستافرو...ومن قال ان الغرب أو حتى أمريكا تميل الى التيار المسيحي...هما ممكن تحت بند الحريه وعدد تحتها فكر ولبس وأكل وعقيده بل وحتى البدن أن يذهبوا بعيد الى حد زواج المثليين ...وعندما تكلمهم عن تعاليم السيد المسيح والمسيحيه يبقى أنت بتحد من الحريه وعنصري متعصب
نحن فى بلاد فيها من يعبد الكتكوت ..تعالى شوف هنا 900 الف ديانه
لكن فى وسط هذا كله لأزال هناك ركب لم تحنى لبعل
تعالى اتفرج على عظات بيلى جراهام وغيره من الواعظين المحترمين
لكن للاسف هم لايمثلوا ضغط سياسي أو حتى أجتماعى
هنا فى كنداقامت مظاهرات ضد زواج المثليين والكنائس المحترمه على أختلاف عقيدتها أرسلوا وثائق ممهوره بأسماء أعضائها تعارض هذا الزواج لما يترتب عليه من أثار سيئه على الاسره والمجتمع
ومع هذا تيار الليبراليين أقوي وأشد ....
|