انا عن نفسى بطلب من العزيز والغالى على قلوبنا المهندس/ مايكل
انة لاينخرط فى اى عمل سياسى داخل مصر وخصوصا مع الحكومة المصرية لانة فى النهاية سينطر الى التنازل عن بعض المبادى ويبتعد عن جوهر القضية القبطية و فى النهاية هنتكون اخرتها ذى يوسف بطرس غالى .مسيحى بالاسم وميعرفش حتى مين قداسة البابا شنودة . ارجوا من السيد الباش منهدس ميكل ان تبقى فى كفاحك من خارج مصر لنصره قضيتنا كذلك افضل جدا و مؤثر اكثر الرب يبارك .هذا رأى الخاص فقط
|