إقتباس:
كاتب الرسالة الأصلية : Mirage Guardian
إن جملة "يدى فى يد شيخ الأزهر" جملة تعبير عن الإستحالة للأذكياء.. هوه ايه اللى هايودى شيخ الأزهر القدس؟ يكونش ناوى يقدس هوه كمان؟؟ باختصار الجملة دى معناها مش هازورها خالص..
|
واضح أن النصوص و الأدب و البلاغة لخبطت دماغك ..
ببساطة لما يبقي عندك أتنين واحد مسلم و الأخر يهودي و شايفهم لأعداء لك و انت مضطر تضع يدك في يد واحد منهم .. حتختار مين ؟؟
أكيد حتقول أتباع 666
لكن زي ما القديس بولس بيقول علي اليهود ( اليهود المخالفون ) أكيد كان حيقول أكتر علي المسلمين ..
متنساش أن السيد المسيح و التلاميذ و أغلبية الرسل اللي حملوا البشارة كانوا في الأصل يهود و نفسهم أخوتهم يعرفوا النور زيهم
متنساش أن أسرائيل هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في المنطقة .
متنساش أن لولا أسرائيل ما عرفنا قيمة سينا و شرم الشيخ
و متنساش أن تاريخ الكنيسة هو تكملة لتاريخ شعب اللـه المختار ..
و متقولش أن القرارت الكنسية لا تتأثر بالسياسية ( و أفتكر حكاية رسامة بطريرك لأريتريا اللي فيها المسلمين بيساوا المسيحيين و قريبا تبقي دولة و متأسلمة و لو بتفهموا كنتم عرفتم السبب )
أحنا بنحترم قداسة البابا و ننفذ رغبته في عدم الذهاب للقدس ( عن غير أقتناع ) لأن مخالفته تساوي حرمان من شركة الكنيسة
أحنا بنأخذ الحل من فمه في تحليل الخدام في القداس و هو لا يعطي الحل لزائري القدس ..
عشان كدة و لهذا السبب فقط أنا لا أذهب للقدس ( يعني لو جتلي فرصة )