الموضوع كان به قدر من التسرع و انعدام الفهم لعقلية الشر المحمدية و لتحالف الوطنى و الاخوان من نكاح الغُلمان الى لجام النسوان فقد كان يجب ان يتم التحضير له على نطاق الاعلام العالمى بقوة قبل بدء تحرك المستشار ممدوح نخلة أو حتى ظهوره فى الصورة
لقد اخطا المستشار ممدوح فى ترتيب تحركاته خطا قاتليدفع ثمنه الىن الكثير من القبط المعتقلين فى هوجة اعتقالات الناشطين القبط حاليا
فمن المعروف ان زعر المحمديين هو من انكشاف صورة المحمدية الحقيقة فى العالم
و انهم عندهم استعداد ان يسهلوا تحول نصف المحمديين للمسيحية شريطة ان يكون هذا اجراء للحفاظ على صورة المحمدية المكذوبة التى يريدونها ان تسود افكار العالم الحر عنهم
اعتقد ان لو محمد حجازى بدء سلسلة من اللقاءات مع مراسلى المحطات التليفزيونية العالمية فى ارض القبط و لو عبر مترجم اذا كان لا يتقن الانجيزية
و لو عبر الفيديو كنفرانس من جهاز الكمبيوتر الخاص به
فهذا سيكون له ابلغ الاثر لتحقيق امله فى ان تسمح السلطات له بإستخراج اوراق رسمية مسيحية
فيدهم التى تؤلمهم هى وهمهم المرضى الغبى بانهم فى عصر الانتر نت يسيتطيعون ان يوهموا العالم الحر ان المحمدية ليست هى المرادف الموضوعى للارهاب و الذبح و النكح و السلب و النهب
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 09-08-2007 الساعة 08:03 AM
|