أنظر يا اخي فانوس ، الدولة الأن تشعر بخطر اسمه التنصير ، وذلك لتحول الكثيرين إلي المسيحية حيث اشرق نور المسيح في القلوب ، وعلم الكثيرين أنهم مُخطئين بعد رضاعة الكبير وملكات اليمين و بول الرسول .
المهم الأن هو في حالة الرُعب و الفزع التي تقضي مضجع الأمن من تغيير الناس ديانتها ، لأنه كل يوم يظهر حالة أو اثنين ، ولعل موقف محمد حجازي كان فاجعة كبري للدولة ورجال الأمن .
ومن هنا يستخدم الأمن المجرم الإرهابي حامي حمي الإسلام ، كل وسائل الإجرام المُمكنة ، وكل وسائل القمع و التخويف ، حتي يعملوا علي تخويف الناس من التحول لديانة أخري .
وبالتالي ستمرعلينا أيام صعبة من الأن وصاعداً علي اي مسيحي نشط ، أو اي مسيحي عادي أو اي مسلم فكر بعقله ونبذ الفكر الإسلامي .
وهنا لابد من التكاتف الفوري لكل شباب الأقباط ، ولابد من التجمع الفوري ودراسة اي مشكلة وظاهرة والرد الفوري عليها بأي طريقة احتجاجية حتي يظهرصوتنا ويُسمع للعالم كله من خلال الفضائيات .
وحتي يعلم العالم أن مصر تضطهد ابنائها ألأقباط بسبب مسيحيتهم .
من الأن وصاعداً السلبية لن تنفعنا أبدااااااااااااا .
السلبية ستقضي علينا واحدا تلو الأخر . الإيجابية و التكاتف يا شباب الأقباط .
آخر تعديل بواسطة الذهبيالفم ، 11-08-2007 الساعة 06:50 PM
|