[fanous2102]

الم يحن توجيه تهمه التحريض علي القتل الي يوسف البدري وسعاد صالح
قام الشيخ يوسف البدري والسيده سعاد صالح بتكفير الاستاذ محمد حجازي سابقا وبيشوي حاليا الذي
رد علي الشيخ يوسف قائلا انا مسيحي للابد وآعقبها بترديد قول للسيد المسيح من الكتاب المقدس قائلا
لاتخافوا من الذين يقتلون الجسد بل خافوا من الذين يقتلون الروح....قامت السيده سعاد صالح بالاشاره الي رقبتها وقالت حكم الاسلام ان يقطع رقبته وقام السيد يوسف بدري بتكفير الاستاذ محمد حجازي وقال بالحرف
ان الاستاذ محمد حجازي قام بتجرئ المجتمع وتشجيع الافراد علي ترك الاسلام واصبحت الدوله الوهابيه
ترتعب من شاب عمره 25 سنه ومن طفلين قال احدهم مستعد ان اخسر سنوات عمري علي ان ظل مسيحيا
هل سيقوم ايضا بتكفيره بآعتباره ايضا مسلم لما قام ابوه بآشهار اسلامه عندا في زوجته والان انا اتساءل
هل سيتم توجيه تهمه التحريض علي القتل علي حد علمي ان المحرض علي القتل يحاكم ايضا كمثل
القاتل ..هل لو قام احد المجانين والمهاوييس بقتل محمد حجازي هل سيتم توجيه تهمه الي يوسف البدري
والدكتوره سعاد....هل من حق اي فرد ان يحكم علي فرد اخر بالقتل وهو لايمثل اي هيئه قضائيه او نيابيه
بآي حق يقوم شيخ بتكفير شخص اخر...هل لو قام شيخ زاويه في حاره وقام بتحريض المهاوييس وماآكثرهم في
الاحياء الشعبيه وقام هذا الشيخ بآهدار دم مسيحي بتهمه انه يحقر الاسلام ...هل بعد ان تنازلت الدوله
عن حقها الطبيعي والقيام بدورها في حمايه المجتمع في قريه العياط الان تتنازل الدوله عن دورها القضائي
والان تتركه لامثال الشيخ يوسف والدكتوره سعاد وشيوخ الزوايا والجوامع الي اين يقود التيار الاسلامي الوهابي
مصر... علي الحكومه ان تتدارك الامور قبل ان تتحول الي ساحه طاليبه تقيم الحدود وتحقر من المرآءه وتدمر حضاره وتاريخ مصروتعيد مصر الي عصور الجلاليب والذقون ...الي اين تذهبون بمصر .
الي هذا الحد الشيخ يوسف والدكتوره سعاد يخافون ...ان كانوا يآمنون ان الاسلام شريعه الله لن يهتزوا لمجرد
ان قام احد المسلمين بالثحول الي المسيحيه ...في العصور الاولي للمسيحيه وفي مدينه ارطاميس كان
اهتاجت المدينه لان صانعي اصنام زيوس وزفس وارطاميس يخسرون بعد ان تحولت الي المسيحيه وساد الهرج
قام احد وجهاء مدينه ارطاميس قائلا لهم من في المدينه لايعرف بآن الارطميسين يتعبدون لارطميس
اتركوهم لشآنهم ان كانت دعوتهم للمسيحييه من الله ستثبت وان كانت كفر ستقضي عليها آرطاميس
بعد 2000 سنه لازال يوسف البدري يفكر بعقليه وهمجيه الارطاميسين ولم يصل بعد الي فكر احد وجهاءها
ايوجد محامي جرئ في شجاعه الاستاذ طارق حجي ويقوم برفع دعوي تحريض علي قتل بيشوي