لقد ابدع محمد حجازى عندما قال بأن :" المحمدية لا يوجد فيها ما يُلزم غير المحمدى فالمحمدية بها اوامر تُلزم المحمدى لانه يؤمن بها و بالتالى الازام فيها نابع من ايمانه بها و لكن غير المؤمن بالمحمدية غير مضطرا للايمان بما جاء بالمحمدية من اوامر ارهابية جهادية استشهادية فدائية وحشية "
كما أحب ان اتوجه بالشكر للعنصر الارهابى المجرم / يوسف البدرى عضو المجلس الاعلى المصرى لتجنيد الارهابيين و تصديرهم للعالم و لزميلته الارهابية المجرمة /سعاد صالح
فقد كان صريحا فى شرح الاوامر و النواهى الارهابية المحمدية الوحشية و التاكيد عليها
و هو بذلك و بصراحته الغير معهودة من أئمة المحمدية تلك قدم للعالم كله دليلا على وحشة المحمدية و ارهابها المجرم
و الارهابيان يوسف البدرى و سعاد صالح بصراحتهما غير المعهودة قدما خدمة كبيرة للتبشير بالحق و الحرية والحضارة المسيحية و التنصير فشكرا لهما على الخدمات التى قدماها لنا و هم يظنان انهما يهاجماننا .
فى هذه الحلقة اظهرت فضائية ال Lbcنفسها على حقيقتها عندما تم قطع الصوت عمدا عن العلامة الاستاذ الدكتور طارق حجى معظم الوقت لمنعه من الرد على التهديدات الارهابية للعنصر الارهابى المجرم يوسف البدرى عضو المجلس الاعلى لتجنيد الارهابيين و تصديرهم للعالم و الذى يتبع مباشرة محمد حسنى مبارك
كما ظهر ايضا مدى وهابية قناة ال Lbc بالمقاطعات المتواترة للمذيعة شذا لمايكل منير مرارا و تكرارا لمنعه من التعبير عن رأيه
فهذه عادة العربان يحاولون استضافة بعض القبط و بعض التنويريين مثل المهندس مايكل و العلامة الاستاذ الدكتور طارق حجى لكى لا يُقال انهم يروجون فقط للراى الارهابى التحريضى و يثكممون الافواه بالنسبة لبقية الآراء
و لكنهم عن طريق المقاطعة الممنهجة من المذيع و عن طريق قطع الصوت و عن طريق الادعاء بسوء الاتصال و عن طريق تمكين الضيوف الارهابيين من مقاطعة الضيف المتحضر يتم منع الاعضاء المتحضرين من التعبير عن ىراءهم خصوصوا ان الإرهابيين يجيدون فن ضرب كرسى فى الكلوب و تحويل الندوة الى مناحة للصراخ الارهابى الهمجى و المقاطعات
و هذات شيئ طبيعى و معروف فالحكومة فى لبنان حكومة سُنية و السنة فى لبنان ولاءهم للملكة العربانية الارهابية السعودية
و بالتالى فتجد قناة ال Lbc تجمع متناقضات فكر العربانى السنى فهى تروج للإرهاب السُنى بقدر ما تروج للعُرى و الفحشاء و البغاء فى لبنان
لقد ظهر جليا الى أى حد نزل الاعلام اللبنانى الى الحضيض الاسفل ليكون زميلا للاعلام المصرى المقيم طوال عمره فى هذا الحضيض الاسفل . هذا بعد ان كان الاعلام المصرى فى مصاف الاعلام البريطانى و الامريكى
لقد كانت اغرب نكتة فى هذا الحديث هى تكلم العنصر الارهابى المحمدى النجمى عن الديمقراطية!!!! فى الوقت الذى يؤكد على انه ليس من حق محمديا و لا مسيحيا ان يقرر فى حياته اى قرار يخالف الشرع النُكحانى الفُخدانى المحمدى و ان السيادة هى للشرع و ليس لرأى المواطن
و يظهر هذا لنا الفرق بين عقل الانسان عامة و عقل الكائن المحمدى الذى لا يُفرق بين الديمقراطية و الحاكمية
اما اطرف نكتة كانت فى اللقاء فكانت تكييل العنصر الارهابى النجمى التهم لمصطنعة بلاده من العدم أى للولايات المتحدة الامريكية بينما الدولة التى يعيش بها (المملكة العربية الارهابية السعودية) اصطنعتها القوات البريطانية النْصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة)من العدم و لم يكن لها وجود قبل ان تصطنعها القوات البريطانية من العدم ! و يضعون على رأسها عملاءهم آل سعود و بينما هذه الدولة تتعرض لخطر الزوال كل ثانية و لولا دعم امريكا و الغرب ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر المعلن المسلح لها لما كان لتلك المملكة الارهابية القذرة وجودا على وجه هذه الارض
و يكفى انقاذ القوات الفرنسية للكعبة فى عهد غزوة جهيمان النبوية الشريفة و انقاذ القوات الامريكية المسلحة لكل المملكة مرتين و لولا قوة الجيش الامريكى الباسل لاصبحت المملكة السعودية الارهابية كلها المحافظة العشرين للعراق الصدامى
|