-4-: مغامرات الكابتن " دِبرية " كابتن المنتخب الافغانى للكرة النسوانجية
لقد كانت الحجة التى مررت بها تلك المدربة الكافرة / مونيكا اشتاب مخططها التنصيرى هو اعداد منتخبها لنهائيات كاس آسيا للأمم التى تحل العام القادم 2008
إن المخطط التنصيرى المتصهين يستغل ان مجاهدنا المحمدى الكبير برفيز مشرف الذى انقلب على الحاكم الشرعى لباكستان نواز شريف بسبب تخلى نواز المفاجئ عن اصدقاؤه الطلبان و القاعدة الذين ارسلهم الى مرتفعات الهيمالايا على الحدود الهندية الباكستانية ليقوموا باعمال الجهاد المحمدى ضد الهنود الكفرة فى الهند ليضربوا الهند من داخل الهند غير ان نواز الذى فوجئ بقسوة الرد الهندى و اعلان الهند حالة التاهب القسوى و اتخاذها القارا العسكرى بإزالة دولة الباكستان من الوجود ردا على التورط الصارخ لتلك الدولة فى تفجير اعمال الجهاد الفدائى الاستشهادى فى الهند فخارت قوى نواز شريف و خشى ان يحدث له ما حدث له ما حدث لزيد ابن حارثة و جعفر ابن ابو طالب و عبد اللات ابن رواحة فى غزوة مؤتة عندما امتثلا لامر رسول اللات و وثقا فى نصر اللات فما لقيا من اللات و رسوله غير قطع ايديهم و ارجلهم قبل شق كل منهم نصفين بسيوف الروم و سارع نواز بإعلان البراءة من المجاهدين الاستشهاديين و امر الجيش الباكستانى بعدم الدفاع عن هؤلاء المجاهدين الفدائيين الاستشهاديين الذين استجلبتهم المخابرات الباكستانية من بلدانهم حتى يتقربوا الى اللات و العزة بذبح الهنود الكفرة و العياذ باللات تنفيذا لأوامر أنكح العالمين
فما كان من قائد الجيش الباكستانى المحمدى المتطرف مشرف الا ان انقلب على سيده نواز و سجن سيده و جلس مكانه لكى يعلن من خلالا موقعه الجديد الحرب على الهنود الكفرة نجدة لهؤلاء العربان الذين استجلبهم هو من بلدانهم العربانية لأداء الفريضة الغائبة فريضة الجهاد المحمدى فى الهند ضد المدنيين الهنود الكفرة
و لكن لم تمضة اسابيع الا و كان عملاء المخابرات الباكستانية من الطلبان و تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى النكحانى الفخدانى قد قاموا بغزوة نيويورك فإذا بمشرف يتبع سيرة نواز و كما زعر هذا من الهند زعر هذا من ارميكا و انقلب على اعقابه و بدا يتبع سيرة حسنى مبارك فى حصر طموحاته المحمدية فى تحسين صثورة المحمدية فى الغرب لعل احد الغربيين يضل لضلالة عبادة انكح العالمين .
و كانت الاجراءات الغريبة التى اتخذها مشرف لتحسين صورة المحمدية فى انظار السذج من بنى البشر الا ان قرر قرارات لم يكن ليوافق عليها لولا ان طوحاته قد تغيرت من ممارسة الجهاد الاستشهادى الفدائى المحمدى و نشر المحمدية بسيوف اللات المسلولة لتتحول طموحاته الى نشر المحمدية بالخداع و التقية تماما كمحمد حسنى مبارك
فقرر أنشاء الاتحادات الرياضية النسوانجية بعد ان كان الرجل ذاته من اشد الرجال الباكستانيين عداوة لمجرد مبارحة إمراة محمدية خارج دار نكاحها و ان خرجت فيجب من وجهة نظره السابقة ان يتم نصب خيمة سواداء فوقها لتسير و هى تحت الخيمة !!
فكان اتحاد كرة السلة النسوانجية المستقل عن اتحاد كرة السلة الرجالية
و كان اتحاد الكرة الطائرة النسوانجية المستقل عن اتحاد الكرة الطائرة الرجالية
و اختتم فعاله بأنشاء اتحاد كرة القدم النسوانجية المستقل عن اتحاد كرة القدم الرجالية
و كل هذه الاتحادات النسوانجية انشاها ما بين عامى 2005 و 2007
كل هذه الاتحادات النسوانجية فى باكستان هى نكته فى دولة لا تزال تتعرض فيها المرأة المحمدية للذبح على ايدى افراد عائلاتهن اذا حاولن مجرد الخروج خارج دور ناكحينهن و لو لبرهة قصيرة فما بالكن بممارسة الرياضة الكُفرية المحرمة من اللات و نكوحه حتى لو كنت مرتديات ام المدرعات حتى ان اثنتين من المحمديات اللائى جرؤن على الخروج من ديارهن للعمل بالصحافة قد تم ذبحهن على ايدى اقاربهن منذ ايام
كان علينا ان نعرف رأى الدين فى هذه البدعة الكفرية التى احاطت بنا نحن المحمديين فذهبنا و القينا همومنا على صدر مولانا صدر المحمدية الشيخ أبو الفرج دبر زادة إمام و خطيب مسجد النكاح الشرعى بمفخداباد و تساءلنا و الضيق يعتصرنا عن هذا التوجه الكفرى لحكومات الامة المحمدية بالسماح للنسوان بمبارحة دورهن لممارسة بعض العادات الكفرية التى ليست من هدى المؤمنين مثل ضرب الكرة بالشلوط و العياذ فأجاب فضيلته
بأن الضرورات تبيح المحظورات و ان ممارسة النسوان المحمديات لبعض الممارسات الكفرية التى ليست من هدى المؤمنين و التى حرمها اللات و نكوحه هى من باب فقه درء المفاسد
و كما قال النبى الانكح " لا ضرر و الا ضرارا " ثم اكد انه "لا تشاؤم و لا تطيير" و يعد هذا هو التفسير العملى الأمين للآية الكريمة "َالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيد وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌٌ " صدق اللات النكيح
فالضرورة القصوى للامة المحمدية و منتهى غاياتها و سبب وجودها هو نشر المحمدية فى بلدان الغرب الكافر لعنها اللات و لما كانت غزوة نيويرك هى آخر مرة ننشر فيها المحمديةو بسيوف اللات المسلولة .لما تبع تلك الغزوة من وصول النصْارى التنصيريين المتصهينين المحافظين الجدد للحكم فى كل الدول الكُفرية و الانكح و الافخد من ذلك كان ان كل الغربين الكفرة قد قراوا القرآن و عرفوا حقيقة المحمدية المنكحانية الجهادية الاستشهادية الفدائية
لذلك فقد كان يجب ان نخرج بالدعوة المحمدانية المنكحانية المفخدانية من الاطار الجوهرى اى القرآن النكيح و السُنة المختنة لمذهب اهل السُنة و الجِمَاع و أن ندخل بالمحمدانية الفخدانية الى الاطار الشكلى بأن نقدم المحمدية كرنة موبايل للارتيست الادربيجانى _الذى يدعى تقيةً و كذباً حلالاً زلالال رزقاً طيباً لا ربا و لا ريبةً انه بريطانى_ بحيث يكون المحمدى جالسا فى وسط النْصارى الكفرة و فجاة يرقص الموبايل فى جيب المحمدى على واحدة و نصف و هو يشدو: حبيبى يا فرج عيوشة فانت وطنى حبيبى يا إرب رسول اللات فانت عرضة و طظ فى مصر و ابو مصر و اللي فى مصر حبيبى يا زاهر حبيبى يا صفوان .
و هنا انتابتنى حالة من البكاء الهستيرى بعد ان اهتاجت الحيرة فى نفسى اللوامة الظنانة الامارة بالسوء فألقيت نفسى على صدر فضيلة الشيخ أبو الفرج دبر زادة إمام و خطيب مسجد النكاح الشرعى بمفخداباد فهدأنى فضيلته و امر احدى منكوحاته الشرعيات ان ترضعنى خمسة رضعات مشبعات خاصة و قد اصبح معروفا لدى علماء الغرب الكافر الكفور الاثر المهدئ للبن الام و كما قالت الست كريمة "مافيش احسن من لبن السرسوب" و لما هدات نفسى و استكانت روحى بعد ان قرا علىّ فضيلته ما تيسر من الذكر الحكيم اختتمها باية "و أنكحوا ما طاب لكم من نسوان مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانكم" و هنا بدا لسانى يفتق بما اهاج نفسى فقلت : و لكن ياصاحب الفضيلة المنكحانية لقد اصبتنى بكلامك بحيرة فى ذاتى ففتحت فى عقلى الضال بوابة ابليس التى دخل منها الشيطان الرجيم ,ألم يحرم رسولنا الانكح الموسيقى و سائر انواع المعازف و المقارع و المنافخ و المزيكا و شغل الشيكا بيكا؟؟
و لكن مولانا فضيلة الشيخ أبو الفرج دبر زادة إمام و خطيب مسجد النكاح الشرعى بمفخداباد تبسم فى وجهى إبتسامة العالم ببواطن الامور و قال لى بلهجة الاب الحنون ما افاء به عليه المنون : الضرورات تبيح المحظورات يا ولدى
اوليس غرضنا غرضا نبيلا و هو ان نُرّقٍص الكفرة على واحدة و نص حتى ينطقون الشهادتين على الصقفة و دقة الدربٌكة .. هل تفهم بعد ما قاله الامام الالبانى فى اسباب تحليل المحمدية المفخدية الكذب و تحريمها للصدق و العياذ باللات من شر الصدق ؟؟؟ لقد قالها رضى اللات عنه و انكحه بفروج و ادبار الكواعب : ان الكذب ثلاثة حروف :ك - ذ- ب و الصدق ثلاثة حروف ص -د -ق فإذا كان اثر الثلاثة حروف الاولى طيبا على المحمدية و المحمديين فهى حلالا و اذا كمان اثر الثلاثة حروف الثانية طيبا على الكُفر و الكفارين اعداء الدين فهى حرام
أحححم اححم يا مولانا
بقية الموضوع بأسفل تابعه من فضلك ---------->
|