[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة ريجان

هذة هى ثقافتكم فلا عجب .

يا صديقى الغالى / ريجان
كما تعلم إحنا ما بتفرقش معانا الاسماء بالمرة
فالاسماء المستعارة بالنسبة للمحمدى نوع من الفانتازيا و التظاهر فهذا هو "أبو القعقاع " و هذا هو " أبو السبايا " و هذا هو "أبو سياف " و هذا هو "سبع النت " و هذا هو "لبوة لبوة " و هذا حضرة الاومباشى مباحث امن دولة "غلباوى - Craizy"

اما بالنسبة لنا فهى نوع من التخفى فقط من ارهاب منظمات الارهاب المحمدى

______________

ما ذنبنا نحن
حكومة تحرض شعبها على كراهية كل ما هو غير محمدى على وجه الارض × رغم ان هذه الحكومة و هذا الشعب يعيش على فضلة خير المعونات المسيحية
هذا هو التناقض الذى يصنع تلك العقليات المريضة
شيئ طبيعى انها عندما ترسل مبعوثين تربوا على قمامة اجهزة الاعلام و التعليم الحكومية المصرية التحريضية انهم عندما يذهبون للدراسة فى امريكا على نفقة المسيحيين الامريكيين فانهم سيسعون حثيثا لدمار امريكا لمجرد كونها غير محمدية
تنفيذا لأوامر انكح العالمين
ما ذنبنا نحن فى انهم ارهابيين ؟؟؟؟
هل نحن الذين حرضناهم
لا بل الحكومة هى التى حرضتهم من خلالا اعلامها و تعليمها على ممارسة الارهاب المحمدى
بينما نحن نصحنا الحكومة مرارا و تكرارا و لا زلنا ننصحها بالتوقف عن تدريس الاكاذيب التحريضية فى المدارس و الجامعات الحكومية فى مناهج التاريخ و التربية القومية و الدراسات المحمدانية و اللغة العربانية
بل و كثيرا ما نصحنا الحكومة بالتوقف عن ترويج الاكاذيب التحريضية فى صحفها الحكومية و اجهزة اعلامها الحكومية
و كانت نصائحنا دائما نصائح وطنية و مخلص
هل نحن الذين ذهبنا لامريكا للمارسة الار هاب المحمدى ؟؟؟
لا فنحن اهل ارض القبط الاصليين محرومين اصلا من البعثات و محرومين من ان ننال و لو نصيب صغير من خير اخوتنا المسيحيين الامريكيين و البريطانيين و الالمان الذين يرسلون المنح الدراسية المجانية للحصول على الدرجات العلمية لديهم فإذا بالحكومة المصرية تقصر هذه المنح المسيحية على المستوطنين العربان المحمدانيين دون غيرهم
فلو كنا حصلنا على نصيب و لو صغير من خير اخوتنا المسيحيين فى امريكا و لمانيا و بريطانيا و عطاياهم السخية الكريمة
لما مارسنا الارهاب المحمدى ابدا ضد هذه الدول صاحبة الفضل علينا
فنكران الجميل هو صفة محمديةاصيلة لانهم يعتبرون ان التفضل و المنح بسخاء من مسيحى لمحمدى انه ليس فضلا و لا جميلا
بل غنيمة يغتنمونها من الكفار على اساس قول محمدهم " فى اموالهم حق معلوم للسائل و المحروم "
لو كنا حصلنا على نصيب عادل من البعثان لكنا تعاملنا مع البعثات بطريقة وطنية مخلصة و لكنا عنوانا للصداقة و العرفان بالجميل من مصر المتلقية للمعونات و العطايا لكل الدول المسيحية المانحة لمصر المعونات و العطايا
و مع ذلك فنحن لم نبخل بالنصيحة على العربان المحمديين المغتصبين لحقنا فى المعونات المسيحية القادمة من اخوتنا المسيحيين
بل على العكس نصحناهم الا ينفذوا اوامر انكح الخلق فى البلدان صاحبة الفضل عليهم تلك
و كانت نصائحنا دائما نصائح وطنية و مخلصة