إقتباس:
الكنيسة الارثوذكسية لا يمكن يا ريجان ان تنكر المسيح والا ما كانت استمرت حتي الان .. فالمسيح لا يقوي من ينكرة ..
|
يا اختى الفاضلة الانكار لا يعنى عدم الاعتراف .ولكن حينما نخبىء الصليب الذى بايدينا مثلا خوفا ان يراه احد فيضطهدنا او يوخر مصلحة ما هذا نوعا من الانكار والخوف
والكنيسة تحاول ان تسترضى الحكومة والمسلمين على حساب يماننا بالمسيح وعلى حساب المسيحيين وحقوقهم ونسيت الكنيسة انة مكتوب ينبغى ان يطاع الله اكثر من الناس . فهل نرضى الناس على حساب الله حتى لا نخصر علاقتنا بهم ونسمى هذة حكمة
التبشير او الكرازة واجب على كل مسيحى مؤمن حقيقى ام المسؤولية الاكبر على عاتق الكنيسة وقيادتها فهم موكلون على عمل الله . اين اذهبوا واكرزوا للعالم اجمع . اين هذة الاية من كنيستنا .
إقتباس:
المسيح يعمل بنفسة من خلال الكنيسة مثل ابونا مكاري .. الاتظن انه بموهبة اخراج الشياطين مثلا فأنه يبشر بعمل المسيح له المجد واكبر دليل هو وجود المسلمين عنده اكثر من المسيحين ولولا انهم يعلموا مدي قوة وتأثير ما يفعلة ابونا مكاري مع المسلمين ما كانوا يهددوه بهذا الشكل .... الا تري انه بالمعجزات التي تحدث يوميا مع المسلمين انفسهم فهذا نوع من التبشير .. فالمسيح يعمل بنفسة وسطنا
|
ابونا مكارى يونان وابونا زكريا بطرس هم من امناء الكنيسة اولاد الله الحقيقيون المخلصين فى كرم الرب ولذا منحهم الله مواهب الروح القدس ويعمل من خلالهم بقوة لان الله لا يترك نفسة بلا شاهد حتى ولو لم تكن هناك مسيحية او مسيحيين الله يعلن عن ذاتة بطرق عجيبة وكثيرة . ولكن اسأل عن دور الكنيسة التى لم تدافع عن اولادها ولغتها وحتى ايمانها بل فقط نجد البابا والاباء الكهنة يتحمسون فقط فى الاختلافات بيننا وبين الطوائف الاخرى ويتركون ال**** يهشون فى لحم الكنيسة وايماننا المسيحى دون رادع قوى فهذا الخنوع هو ضعف وعدم ايمان وبل وانكار لعمل المسيح لانة لو وجد الايمان الحقيقى القوى لكانت تجرى قوات وعجائب كل يوم فى الكنيسة فى وسط ارض مصر .
إقتباس:
هل الكنيسة ضعيفة وواهنة لهذة الدرجة ...
|
انا لم اقل الكنيسة ضعيفة لانة الرب هو قوتها عندما يوجد الايمان القوى والشجاعة الروحية التى كانت لإليلياا النبى التى مصدرها الروح القدس ولكن قادتنا الروحيين هم الضعفاء لذا نحتاج الى قيادة قوية وفكر منفتح على الاخر نقبل اخوتنا فى المسيح من الطوائف الاخرى حتى ولو كان بهم ضعف . كما اوصنا الرب ان نحتمل اضعف الضعفاء لاننا جسد المسيح الواحد وبهذا يمكن ان نقوى بوحدتنا ضد المقاومين الذين يريدون تفكوكنا وتدمير كنيستنا وليس كالمسلمين الذين يرفضون قبول الاخر . واخيراً عامل اللغة احد جوانب الوحدة والقوة .
ارجوا ان لا يفهم كلامى بشكل خاطىء فان اغار على كنيستى واحبها والكتاب المقدس يقول امينة هى جروح المحب وغاشة هى قبولات العدو . يعنى بالبلدى يا بخت من بكانى بكى عليا مش ضحكنى وضحك عليا .
آخر تعديل بواسطة ريجان ، 08-09-2007 الساعة 10:40 AM
|