[وطنى مخلص]

أخوتى الاحباء الافاضل / الحبيب : just_jo و الصديق : ريجان و الفاضلة : الحمامة الحسنة
أشكركم بشدة على التفضل بمتابعة الموضوع
و بالفعل يا اخوتى المسألة بالنسبة لى لم تكن كرة القدم التى هى لعبة كفرية محرم ممارستها على المحمدى اذ حرمت المحمدية على المحمديين التبارى الا فيما هو معين على الجهد الارهابى الجهادى الاستشهادى مثل ركوب اليعافير و البعير و ضرب السيوف و الخناجر و المطاوى و رياضة تفجير الاجزمة الناسفة و رياضة النكاح الشرعى و غيرها من الرياضات المحمدية الاصيلة

و لكن المسألة لها بعدان لا ثالث لهما:
(1)البعد الاول هو ان المحمديين يصبغون كل شيئ لا علاقة له بالمحمدية بصبغة محمدية
و قد يكون فغى هذا بعض المنطق اذا كان هذا الشيئ حلالا فى المحمدية
اما اذا كان هذا الشيئ مجرما محرما حرمة قاطعة فى المحمدية
مثل الغناء المحرم و الموسيقى المحرمة تحريما قاطعا غير مسببا فى المحمدية فقد اصبح هناك غناء محمدى و موسيقى محمدية و رنات موبايل محمدية
و الرقص مثلا المحرم محمديا
فقد اصبحت هناك راقصات بلدى تمارسن الرقص البلدى فى الكباريهات بالحجاب الشرعى؟؟؟؟
و الربا مثلا الذى غير المحمديين اسمه الى المرابحة المحمدية و اصبح يمارس تحت غطاء محمدى و علنا فى كل مكان فى مصر
و مثل السياحة بخمرها و ميسرها التى اصبحت لا مشاحة ما دام الخمر متحجب داخل الفنادق
و اخيرا كرة القدم التى هى محرمة محمديا حرمة قاطعة هى و كل الرياضات التى لا تعتمد على ضرب السيوف و ركوب البعير و كل ما يعين على القتل
و مع ذلك اصبحت جنس اللعيب هو ارهابى بزبيبة يمارس اللعبة النصرانية التنصيرية اتليهودية الصهيونية الكافرة و كانه يجاهد فى سبيل اللات

(2)اما البعد الثانى للموضوع
هو ان الحكومة المصرية تعد عقلية المحمدى من خلال الاكاذيب المنتجة للكراهية التى تحشو بها عقول المحمديين فى المناهج الدراسية فى المدارس و البرامج التليفزيونية و الاذاعية و هى تظن ان نتيجة ذلك ستوكن قطع رقاب اهل مصر الاصليين فقط و هى مسألة داخلية لن يلتفت لها احد و ستظل الحكومة المصرية تدعى امام المجتمع الدولى انها حكومة سلم و امن
و الحكومة غاقلة على ان هؤلاء المصريين العربان المحمديين يخرجون من مصر الى العالم كبعثات دراسية ( مثل الارهابيان الذين قاما بغزوة فلوريدا الاخيرة ) او حتى كلاعبين كرة كفرية محترفين
و هؤلاء سيتعاملون مع النصْارى الكفرة فى البلدان التى ابتعثتهم الحكومة المصرية اليها بنفس طريقة تعاملهم هم مع اهل مصر الاصليين فى مصر
و لذلك فقد حدث ما لم يكن فى حسبان الحكوةمة المصرية اذ احس العالم بالخطر الذى يتهدده فى كل مكان بسبب الطريقة الارهابية التى تتعمد الحكومة المصرية ان تعد العربان المحمديين عقليا بها

و بذلك فأن الحكومة المصرية ستحاسب و تدفعغ الثمن على الجرائم التى ترتكبها ضد البشر الآمنين فى كل مكان بفعل هجره العربان من مصر الى العالم بعد ان كانت الحكومة المصرية تظنهم سيقتلون القبط فقط و يعتبرها العالم مسالة داخلية لا شان له بها