عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 12-09-2007
الصورة الرمزية لـ الحمامة الحسنة
الحمامة الحسنة الحمامة الحسنة غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
الحمامة الحسنة is on a distinguished road
إقتباس:
لماذا لا يتم إصدار قانون صريح يمنع الزواج بين معتنقي الأديان المختلفة بعضهم البعض، خاصة في مصر، حتي يتم القضاء علي المشكلات التي تحدث بسبب ذلك، وتثير الكثير من الاضطرابات بين المسلمين والمسيحيين.
يامكًار ياثعلبى ..خوفا من المشكلات والإضطربات ولًلاخوفا من الإرتداد من الإسلام للمسيحية ..؟ رسولك قال لك طبق هذا القانون فى مصر فقط..طيب والدول العربانية الغلبانة ملهاش نصيب من هذا القانون.


إقتباس:
وهو ما يطلق عليه الفقهاء «الحدود»، التي شرعت لحماية حقوق الله وحقوق العباد.
وهل الله عاجز عن حماية دينه لو كان هذا الدين من عند الله أيها الغبى حتى تحميه حدود دينك الدنيوى الزائل ..؟


إقتباس:
وتابع واصل: من اعتنق الإسلام باختياره ورغبته أبرم عقداً مع الله ومع الجماعة، فليس من حقه الرجوع عنه، لأنه اعتنق الإسلام بعد اقتناع كامل، وعليه أن يتحمل أعباء ذلك ولا يرتد.
طبعا طبعا ..هو دخول الحمام زى خروجه.. طب والله قول لنا الأعباء التى نتحملها بدخول الإسلام علشان ندخل على نور فى دين الله افواجا.. لأن الداخل عندكم مفقود والخارج مولود .


إقتباس:
وأشار المسير إلي أنه الكثير من الناس، فهم بعض الآيات فهماً خاطئاً مثل قول الله تعالي: «فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر» و«اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير»، وقول الرسول - صلي الله عليه وسلم- «إذا لم تستح فاصنع ما شئت»، فكل ذلك جاء علي سبيل التهديد والوعيد وليس علي سبيل ترك الحبل علي الغارب.

طبعا إله الإسلام صاحب السيف البتار كان بينتظر ضحيته ويسيب لها الحبل على الغارب بقوله هذه الآيات التى تمثل مصيدة الفئران للمرتدين ثم يلف هذا الحبل حول رقبة ضحيته المرتدة .. لأن أحكام رسول محمد موضوعة لذبح الناس والتخلص منهم بوضع العراقيل والعثرات التى تتسبب فى نهاية عمرهم .


إقتباس:
وقال: حينما يتم قتل المرتد يقتل كفراً لا حداً، وحينما يقتل فله أحكام، حيث لا يغسل ولا يصلي عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين ولا يورث.
ياشيخ .. كل ب وراح



إقتباس:
وقال: لا أتفق مع الدكتور نصر في قوله إن الخروج عن الإسلام خروج عن العقيدة وعن العقد، الذي أبرمه المرء مع الله، فالإنسان لا يتعاقد مطلقاً علي العقيدة، «وهناك مفارقة منطقية» في هذا القول، ولا أعتقد أن هذا التفسير منسجم منطقياً لأن الناس تغير آراءها وأفكارها.
ولما هو عقيدة بين الله والإنسان يا أغبياء.. تتحكموا فى خلق الناس ليه..أتحددون علاقة الناس بربها.. هذه علاقة نفسية وروحية مادخلكم بها يا أولاد الأفاعى .. وماذا تعلمون عما بداخل صدور الناس من إيمان بالله ..هى الحكاية حكاية ملء خانة الديانة بكلمة مسلم..أتريدون الكم فقط ..وأين الكيف أيها الجُهًال الحمقى .





الرد مع إقتباس