عرض مشاركة مفردة
  #257  
قديم 13-09-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road


بلاغ للنائب العام المصرى يتهم تنظيم الإخوان المسلمين بقيادة الإرهاب فى مصر
والعالم
13/09/2007
دكتور / سيتي زكي شنودة
شكوى – 9
11906 (عرائض النائب العام)
9/8/2006
المكتب الفنى
قبل حرق مصر ... وقبل حريق جديد (تنظيم الأخوان المسلمين يقود الإرهاب فى مصر)
السيد الأستاذ المستشار/ النائب العام جمهورية مصر العربية
تحية طيبه وبعد
مقدمه لسيادتكم الدكتور / سيتى زكى شنودة
ضـد
1) الأستاذ/ محمد مهدى عاكف المرشد العام لتنظيم الإخوان المسلمين
20 ش الملك الصالح – منيل الروضة – القاهرة
2) اللواء / عبد الحليم موسى وزير الداخلية السابق
وزارة الداخلية – ميدان لاظوغلى – القاهرة
3) اللواء / محمد النبوى إسماعيل وزير الداخلية السابق
وزارة الداخلية – ميدان لاظوغلى – القاهرة
الموضوع
فى دراسة عن الإرهاب فى مصر بعنوان " صفقات مع أخطر الإرهابيين" نشرتها جريدة الأهالي الصادرة فى 17/5/2006 العدد 1278 صفحة 8 بقلم الأستاذ عبد الرحيم على الباحث فى شئون الإرهاب يتحدث فيها عن مذابح الأقباط المسيحيين فى ابوقرقاص بمحافظة المنيا ويقول: { .. الواقعة الثانية رواها اللواء / ماهر حسن مدير أمن المنيا إبان أحداث أبوقرقاص فى محضر نقاش أجريناه معه فى فبراير عام 1994 بمنزلة بالقاهرة بعد خروجه من الخدمة، حيث ذكر أن اللواء/ عبد الحليم موسى وزير الداخلية اتصل به يوم الأربعاء قبل حريق أبوقرقاص بيومين، وكان من المقرر القبض على أحد عشر عنصراًً من عناصر الجماعة الإسلامية تفيد معلومات الأجهزة الأمنية إنهم يجهزون لاعتداءات على ممتلكات المسيحيين بأبوقرقاص يوم الجمعة عقب أداء الصلاة مستغلين شائعة بدأ ترويجها حول زواج شاب مسيحي بفتاه مسلمة (وهو ما لم يحدث) . وأضاف اللواء/ مـاهر حسن: كنا قـد اعددنا أذون
2
النيابـة بالضبط والإحضار وجهزنا فرق الضبط وسيارات الأمن المركزي وفوجئت باتصال من الوزير/ عبد الحليم موسى بى فى مكتبى يأمرني بإلغاء جميع الإجراءات التى تم اتخاذها وانتظار أوامر جديدة. ويكمل اللواء/ ماهر حسن: وعلى الفور تم تنفيذ تعليمات الوزير لنفاجأ يوم الجمعة التالي بما حدث من حريق كبير آتى على أبوقرقاص بالكامل، وتولت المجموعات التى قادت تلك الاعتداءات الأسماء التى كنا قد استصدرنا أذونا من النيابة بالقبض على أصحابها، وبعد الأحداث اتصل بى عبد الحليم موسى ليخبرني أن الوضع فى القاهرة متأزم وأنه يرجوني أن أقبل طلبة الذهاب لشمال سيناء وآخذ يمزح معي قائلا: " اعتبرها فسحة يا عم شهر ولا شهرين حتى تنتهي موجة الهجوم علينا يا عم ماهر" . ويضيف الرجل : كان اللواء عبد الحليم موسى يعلم أنه هو السبب الرئيسي فى إشعال الأحداث ، ولكنه حملني المسئولية " ! } .
ويستمر الأستاذ عبد الرحيم على فى رصد العلاقة الخطيرة بين الجماعات الإرهابية وبعض كبار الوزراء والمسئولين فيقول:
{ إذا كانت الطوارئ لمواجهة الارهاب.. فلماذا سمحتم بسفر الإرهابيين خارج مصر بالمخالفة للقانون العادي؟ }
{ أين كان قانون الطوارئ عندما تحولت محافظات الصعيد الى دولة داخل الدولة .. يسيطر عليها الإرهابيون ؟ ! }.
{ لماذا تحولت المساجد فى ظل قانون الطوارئ الى أماكن لتخزين السلاح وإقامة الحدود على البشر ؟!}.
{ كيف تم السماح للإرهابيين بالسيطرة على السجون وتحويلها الى معسكرات للتدريب ومعامل لتفريخ إرهابيين جدد ؟! } .
وفى الحلقة الثانية من البحث الذى نشر بجريدة الأهالي الصادرة فى 24/5/2006 العدد 1279 ص10 يكشف فيها الأستاذ/ عبد الرحيم على عن الاجتماعات السرية التى كانت تعقد بين قادة الأجهزة الأمنية وقادة وأمراء الجماعات الإرهابية بتوجيهات من اللواء / عبد الحليم موسى وزير الداخلية آنذاك ويقول: {.. وقائع ما جرى فى منزل النائب/ حسام الكيلانى والذى رواه لنا بنفسه مؤكدا أن هذا الاجتماع تم بموافقة وزير الداخلية انذاك اللواء / عبد الحليم موسى وحضره عدد من قادة أجهزة أمن الدولة بالمحافظة ممثلين عن الوزير، وحضره من الجانب الآخر قادة الجماعة الإسلامية بأسيوط، وفى مقدمتهم جمال زكى أمير ديروط وجمال فرغلى أمير صنبو والمتهم الأول فى الإحداث ...}..؟؟!!!
كما يقول الأستاذ عبد الرحيم على فى نفس الدراسة: { بعيداً عن الاضطهاد الذى رأيناه بأم أعيننا للأقباط فى حقبتي الثمانينات والتسعينات فى المنيا وأسيوط وسوهاج وقنا، والذى وصل الى حد تطبيق الحدود عليهم فى مسجد الرحمن بأرض المولد بالمنيا على مرأى ومسمع من أجهزة الأمن، وكذا تعليق الرؤوس على أعمدة الإنارة بعد عمليات القتل كما حدث بين عامي 1992 و 1994 فى أبوقرقاص بالمنيا، فأن الاعتداءات على الأقباط بلغت ذروة لم تبلغها من قبل فى تلك المرحلة التى شهدت مقتل أكثر من مائة قبطي فى حوادث متفرقة وظل الأمن كعادته يصف هذه الحوادث المنظمة بأنها حوادث فرديه يقوم بها بعض الموتورين غير صحيحي العقيدة، ووصل الأمر بمدير أمن أسيوط اللواء/ مجدي البسيونى أن وصف مذبحة عزبة الأقباط بأسيوط فى فبراير عام 1996 – والتي راح ضحيتها ثمانية من الأقباط – بحادث عشوائي، ولم يستخدم النظام سيف الطوارئ الذى سلطة على رقاب السياسيين والصحفيين والكتاب والمفكرين مره واحده ضد أحد من مرتكبي تلك الحوادث البشعة ضد الأقباط، واكتفى بحفلات التقبيل بين الشيوخ والقساوسة عقب كل حادثه، خاصة عندما تكون عنيفة كحادثة اقتحام كنيسة مار جرجس بأبىقرقاص فى فبراير عام 1997 وإطلاق النار على المصلين من الخلف، وهى الحادثة التى خلفت ثلاثة عشر قتيلا..}
3

http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1357&Itemid=1
لقراءه باقي المثال افتح السايت
الرد مع إقتباس