القانون الذى حرم العبودية والجوارى والإماء و منع الجزية لم يختاره المسلم بإرادته...
الدولة الإسلامية إنهارت مع إنهيار الخلافة العثمانية...
القوانين الوضعية أتت مع مايقال عنه الإستعمار الإنجليزى لميراث الخلافة العثمانية....
هذا الإستعمار هو الذى حرم العبودية والجوارى والإماء و منع الجزية..
محمد على باشا فى مصر وكمال أتاتورك فى تركيا كانوا مسلمين بالإسم كافرين بالإسلام..
أتاتورك قال عن الإسلام: "هذه الديانة اللامعقولة التي أنشأها بدوي عديم الأخلاق .
عاشت مصر فى ديموقراطية عندما كانت تحت الإحتلال الإنجليزى...
وأعادت ثورة العسكر الإخوانجية الإسلام مرة أخرى ليحكم فى 23 يوليو 1952...
حتى جاء السادات ففتح الطريق للإسلام الأصلى الوهابى بالرجوع مرة أخرى للحياة على يدى الشعراوى وأمثاله..
ومنذ ذلك الحين ترعرع الإرهاب مستندا على صلب الشريعة والتعاليم الإسلامية...
الأخ مانو هو مسلم بالإسم....
ولكنه لجهله بحقائق الإسلام فهو يدافع عنه من منطلق الإنتماء وليس الإيمان..
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 01-02-2004 الساعة 01:26 PM
|