(21) تعيير المسيا هو هو مدقوقا على صليبه !!!!:
" ما أنا فدودة لا إنسان عار عند البشر ومحتقر الشعب. كل الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاه ويُنغصون الرأس قائلين. اتكل على الرب فلينجه لينقذه لأنه سر به" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثانى و العشرين الآيات من السادسة و الثامنة ).
و بالفعل هذا ما حدث مع يسوع و هذا ليس مصادفة بل ككلمة سر تقال لنا بعد الفى سنة
"و كان المجتازون يجدفون عليه و هم يهزون رؤوسهم قائلين يا ناقض الهيكل و بانيه في ثلاثة ايام خلص نفسك ان كنت ابن الله فانزل عن الصليب"( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآية التاسعة و الثلاثين)
(22) تقديم المراره للمسيا و هو على صليبه مع الخل ليشربه :
"ويجعلون في طعامي علقمًا، وفي عطشي يسقوني خلاً" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح التاسعة و الستين الآية الحادية و العشرين).
و بالفعل و ليست مصادفة "أعطوه خلا ممزوجا بمرارة ليشرب ولما ذاق لم يرد أن يشرب" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآية الرابعة و الثلاثين).
(23) صلاة المسيا من أجل صالبيه الرومان و كارهيه من رؤساء الكهنة و الكتبة و الفريسيين
"بدل محبتي يخاصمونني. أما أنا فصلاة" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح المئة و تسعة الآية الرابعة )
"وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين" (الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية الناثية عشر )
و بالفعل سامح يسوع صالبيه و المحققين معه و الكارهين له كلهم
"فقال يسوع يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون" ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الثالث و العشرين الآية الرابعة و الثلاثين )
(24) إلقاء قرعة على ثياب المسيا و هو على صليبه
"يقسمون ثيابي بينهم، وعلى لباسي يقترعون" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثانى و العشرين الآية الثامنة عشر )
ارجو الا يسألنى احد لماذا قام الجنود الرومانيين لهذه الفعلة فى ثياب يسوع
"ثم ان العسكر لما كانوا قد صلبوا يسوع اخذوا ثيابه و جعلوها اربعة اقسام لكل عسكري قسما و اخذوا القميص ايضا و كان القميص بغير خياطة منسوجا كله من فوق فقال بعضهم لبعض لا نشقه بل نقترع عليه لمن يكون ليتم الكتاب القائل اقتسموا ثيابي بينهم و على لباسي القوا قرعة هذا فعله العسكرم" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيتين الثالثة و العشرين و الرابعة و العشرين ).
(25) رغم كل العنف الرهيب و دق المسامير فلا ينكسر عظمة واحدة من المسيا !!
"عظمًا لا تكسروا منه" ( الكتاب المقدس سفر الخروج الاصحاح الثانى عشر الآية السادسة و الاربعين)
و بالفعل هذا ما حدث بالضبط مع المسيح يسوع ؟؟؟ فهل هذه صدفة
"و اما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم راوه قد مات لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة و للوقت خرج دم و ماء و الذي عاين شهد و شهادته حق و هو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم لان هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يكسر منه و ايضا يقول كتاب اخر سينظرون الى الذي طعنوه" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيات من الحادية الثلاثين الى السادسة و الثلاثين )
(26) طعن المسيا على صليبه بالحربة!!
" وأفيض على بيت داود وعلى سكان أورشليم روح النعمة والتضرعات فينظرون إلى الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له ويكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره" ( الكتاب المقدس سفر زكريا الاصحاح الثانى عشر الآية العاشرة).
"و اما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم راوه قد مات لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة و للوقت خرج دم و ماء و الذي عاين شهد و شهادته حق و هو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم لان هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يكسر منه و ايضا يقول كتاب اخر سينظرون الى الذي طعنوه" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيات من الحادية الثلاثين الى السادسة و الثلاثين )
(27) دفن جسد المسيا لغنى ؟؟ رغم انه احصى مع الاشقياء الفقراء عند قتله على الصليب ؟؟
"وجُعِل مع الأشرار قبره، ومع غني عند موته" ( الكتاب المقدس سفر أشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية التاسعة)
و بالفعل فالثرى يوسف الرامى حضر ليتسلم جسد يسوع
" لما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف و كان هو ايضا تلميذا ليسوع فهذا تقدم الى بيلاطس و طلب جسد يسوع فامر بيلاطس حينئذ ان يعطى الجسد اخذ يوسف الجسد و لفه بكتان نقي و وضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر و مضى"(الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآيات من الثلاثة و الخمسين الى الثامنةو الخمسين)
(28) المسيا يقوم من الاموات فى اليوم الثالث لدفنه ؟؟؟؟
"لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيك يرى فسادًا" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح السادس عشر الآية العاشرة)
"هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه" (الكتاب المقدس سفر هوشع الاصحاح السادس الآيتين الاولى و الثانية).
و بالفعل قام يسوع المسيح من الاموات فى اليوم الثالث و بالذات فى اليوم الثالث و ليس فى اليوم الثانى او اليوم الرابع هل تعلمون لماذا الثالث بالذات يا سادة ؟؟؟
لان اليوم الثالث هى كلمة سر ضربها الرب للبشر قبل ان يأتى يسوع ليقولها لنا بآلاف السنين حتى يعرف من يقرأ الكتاب المقدس ان هذا الذى كان موجودا فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا الذى كان الرب يعد به البشر لخلاصهم منذ البدء
" ليس هو ههنا لأنه قام. كما قال هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه. واذهبا سريعا قولا لتلاميذه انه قد قام من الأموات ها هو يسبقكم إلى الجليل هناك ترونه ها أنا قد قلت لكما. فخرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه. وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه إذا يسوع لاقاهما وقال سلام لكما فتقدمتا وأمسكتا بقدميه وسجدتا له" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثامن و العشرين الآيات من السادسة الى التاسعة).
(29) المسيا سيصعد الى السموات بعد قيامته من الاموات بجسده الذى مات به كاملا غير منقوصا بينما يصبح قبر المسيا قرا فارغا
"صعدت إلى العلاء. سبيت سبيًا. قبلت عطايا بين الناس" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثامن و الستين الآية الثامنة عشر ).
و بالفعل هذا ما حدث بحزافيره مع يسوع هذا الذى كان فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة!
"و فيما هو يباركهم انفرد عنهم و اصعد الى السماء فسجدوا له و رجعوا الى اورشليم بفرح عظيم و كانوا كل حين في الهيكل يسبحون و يباركون الله امين " ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الرابع و العشرين الآيات من الخمسين الى الثانية و الخمسين )
(30)عودة الهيكل المقدس مرة اخرى الى جبل الهيكل فى ملئ الزمان مع مجيئه الثانى
"و يكون في اخر الايام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري اليه كل الامم
و تسير شعوب كثيرة و يقولون هلم نصعد الى جبل الرب الى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من اورشليم كلمة الرب" (الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثانى الآيات من الثانية الى الرابعة )
و بالفعل سيحدث هذا
"ثم اعطيت قصبة شبه عصا و وقف الملاك قائلا لي قم و قس هيكل الله و المذبح و الساجدين فيه و اما الدار التي هي خارج الهيكل فاطرحها خارجا و لا تقسها لانها قد اعطيت للامم و سيدوسون المدينة المقدسة اثنين و اربعين شهرا " (الكتاب المقدس سفر رؤيا يوحنا الاصحاح الحادى عشر الآيات من الاولى الى الثالثة )
تلك كانت بعض من كل من الكثير جدا من كلمات السر التى ضربها لنا الرب كعلامات من السماء تمنع عنا كل شك ان يسوع المسيح هذا الذى كان موجودا فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا هوة نفسه هذا الاله القادر الازلى ايلوهيمك ياهوا الهنا و اله آباءنا و اجدادنا اله ابراهيم و اسحق و يعقوب
|