عزيزي حارس السراب وألاخوه
أحب أقول لكم عن خبره وتجربه عن المسلم الذي تكلم عنه الحارس الذي هو بدرجه أنسان
حتى هذا صدقنى ياحارس أنا لى أصدقاء مسلمين بعدد شعر رأسك صدقنى كلهم بدرجه أنسان لكن عند المحك والتجربه كلهم بلا أستثناء وجدتهم بدرجه متطرف لم أجد فيهم أي مشاعر أنسانيه بل وجدت مشاعر قطاع الطرق يستطيع ان يضع سكين فى قلبك بنفس الرقه التى يقول فيها لامرأه أحبك وفى الحالتين غير صادق ....قد يكون معذور أنه يطبق تعاليم ألهه ..صدقنى ياما سمعت خسارتك أنك مسيحي ....عمرهم مافهموا انى كنت بأشهد لالهى.....وكمان كانت هناك المحاولات الجاده لاسلم ...باعوا كل شئ فى ثانيه وظهر الذئب الكامن قلوبهم ومشاعرهم الحقيقه تجاه المسيحينن وصدق الانجيل حينما قال أنهم يظنون انهم يقدمون خدمه لله
عارف كل ماتيجى الذي أكل معى خبزي رفع على عقبه
بأفتكر شريط من الذكريات المؤلمه
صدقنى ساعه الجد ستجد صديقك المسلم بيضع فى قلبك سكين وهو يقول بأحبك ....نصيحه للك ودرس وخبره بأقلها للك ببلاش
بدل ماتدفع من أعصابك ودمك وحياتك ...
لاتثق أبدا بمسلم مهما كانت الصداقه
لأتثق أبدا بمسلم مهما أقسم بكتابه وألهه
تستطيع بمنهى البساطه أن تضع طفللك عند ذئب شبعان
سترجع تجده سليم كماهو
لكنك لأتستطيع أن تستأمن مسلم على أبنك وأمانتك حتى لو أكل من خيرك وانك ولى نعمته...
لاتستطيع تغيير طباع التماسيح....مها فعلت
|