شادي محمود محمد والمسرحيه واذدراء الاسلام والمسيحيون الجدد
شادي هو متنصر للمسيح منذ فتره ولكن شادي له قصه مع الاضطهاد كبيره جدا فشادي مخرج مسرحي وكاتب سينارست وليس له اي عمل سوي هذا فهذا عمله الذي يحبه ويعشقه وهذا عمله الذي اختاره له الرب وهي حياته المتجسده في التاليف والاخراج
عندما فوجي شادي ان مرتباته تمنع عنه واجره يمنع عنه وطرده من كل شيء يخص العمل المسرحي وعمل مافيا لكل العاملين في المجال بعدم التعامل معاه بسبب قوه امن الدوله التي تحارب كل المسيحيون الجدد لانهم كما تعتقد خطر كبير علي الاسلام الذي تتولي حمايته للحفاظ علي الديمغرافيه الاسلاميه المهميمنه علي مصر الان
شادي قال جمله دمرت حياته
شادي قال ان رسول الاسلام تزوج بعائشه وي بنت تسع سنين وكيف لرجل يقول انه يحرم الزنا يفعل مثل هذا فما كان من المحمديين المتعصبيين الا انهم تهجموا عليه وضربوه وهو مكمر الايدي والارجل اكثر من خمسين قلك وقالوا له (عليك وعلي المسيح وعلي اليوم الي شفنا فيه المتنصريين يلعن دينك ودين المسيح ياكافرالقساوسه هيخدوك يعملوا فيك حجات مش كويسه ياكافر )
من قال له هذا هو شاب محمدي لم يوجه له اي تهمه بانه اساء معامله زميل في العمل
العمل الذي كان يرفض فيه تمثيل المسريحيات الغربيه لان كتابها كفار كمايقولون
شادي قام بتمثيل واخراج عدد من المسريحيات الي بيحبوها المسليمن علي حد قوله
كصلاح الدين ولكن عندما علموا بانه متنصر قاموا بابلاغ امن الدوله وتم حجزه في امن الدوله بدمنهور الا ان خرج بعد التعذيب وحاله الهياج العصبي التي كان فيها مع حديثه الطويل حدا مع متجللي وهو الحديث الذي لم يذاع كله لانه تحدث مع متجللي في امور عديديه واكد لفريق نشره الاخبار القبطيه انه يعلم ان الوضح في مصر اسلامي ديني مكفر جدا والدوله تحمي الاسلام بكل قوتها
المسرحيه التي جعلت المسلمين يطاردون شادي /
قام شادي بتاليف مسرحيه ((قلم المعلم يعلم )) وطلب من متجللي ونشره الاخبار القبطيه وابونا زكريا طرس ان يدعموه وان يقدمها في اي مكان في العالم ويخرجها وطلب منهم ان يساعدوه وقال له انه يريد تغيير اسمه وديانته الي المسيحيه لانه يعلم مدي
حب الله له وهو يعيش في حياه طبيعيه من ممارسه طقوس وهو في وطنه مصر يعيش بحريه وليس مغترب
المسرحيه تهاجم الدين الاسلامي وما يوجد فيه من مساوي شديده وتناقضات كبيره
ودكتاتوريه وعدم حريه لافي العقيده ولافي الفكر وهو ما عذب من اجله في امن الدوله
شادي الان هارب في الاسكندريه وسلم المسرحيه لمتجللي وستذاع قريبا
هل من مغيث لهذا الشاب المطارد من الامن والمحمديون الارهابيون
شادي هو حجازي جديد مثله مثل كثيرين من المسيحيون الجدد المتنصرون للمسيح
المحاربون والمضطهدون ولا يجدون اي صدر حنين عليهم سوي الشك المسيحي والخوف منهم او التكفير الاسلامي والمطارده والاضطهاد
ماذا نفعل نحن معشر المتنصرون نقتل انفسنا احياء لايوجد انسان من اقباط المهجر عاقل يساعد مثل هذا الشاب النابغه ام سيتركوه ليقتل ومن ثم نبكي عليه شويه وخلاص وياتي الدور علي غيره من المتنصريين
لا اعلم ربما انها سنه الحياه الظالمه
الله معنا