[honeyweill]

]الامن المصري

بعد الهجوم الكاسح لثمانيه قري عملاقه وعناصر جماعات من كل حدب وصب لنص

ره رسول الشيطان ليفرح في قبره باتباعه وهم يهدمون الكنيسه الحزينه المنكوبه من اجل
مذيد من الذل للمؤمنين احباب المسيح هجمت جحافل المسلمين علي القريه التي يسكن غالبيتها اقباط ليدمروا سور الكنيسه ويقتحموها ومعهم الامن والشرطه الاسلاميه تتشاهد المسلمين وهم يدمرون وسط صيحات اكبر اكبر اكبر ليعطيهم الله الجنه المملوءه بالحوريات والغولمان المخلدون في موكب من الظلم والجحيم

نعم انها ابواب الجحيم التي هجمت علي المساكين احباب الملك وهم يرممون بيته قبل ان ينهار علي رؤس اطفالهم الذين لم يعد لديهم مكان في دوله احتلتها الوهابيه واتشري فيها الفساد والمحسوبيه الي اوجها . نعم انها عاصمه جهنم التي يعيش فيها الاقباط الان اسود ايامهم ربما هي الايام التي تسبق الذبح العلني للاقباط وسط سكوت العالم علي ابشع جرائم ضد الانسانيه يقتل ويعتقل فيها المظلوم وينصر فيها الظالم وهذا لكي يرضي التنين المتوحش المسمي اسلام عن اتباعهه

اله الاسلام كما يذعم المسلمون اله يحب السلام وتحيته الاسلام ولكنه السلام المبني علي جماجم البشر المؤمنين لكي يعيش اعلون ومرفوع الراس يعيش علي جثث ودماء الابرياء من الارمن والاقباط والاشوريين ومسحي الشرق والعالم

الامن المصري

الامن المصري هو صفحه سوداء توضع علي غلاف كتاب الاقباط المملوء اضطهاد بشتي انواع الاضطهاد من قتل وترغيب وترهيب واذلال وابعاد
الامن المصري يضع الاقباط كحاله امنيه داخل بلدهم لانهم محتليين ولابد وان يدافعون ويكافحون ضد الاحتلال ولذلك هم خطر علي امن الدوله ..فكيف نطلب ان يدافع عنا الامن او يحمينا وهم مواطنون مستوطنون مصريون من اصول عربيه بدويه يؤمنون بان غيرهم من غير المسلمين هم اعداء وهذا تراه جيدا في مقوله شهيره جدا بين -عدوك عدو دينك - المسلمين- ولان هذا الفكر الاسلامي دخل عقول البني ادمين في مصر اصبح الامن المصري هو من الممكن في اي لحظه يقوم باباده الاقباط كما فعل اسيادهم العثمانيون باباده الارمن واعلان المذابح الاقليميه عليهم واغتيالهم واغتيال قادتهم والان نحن كاقباط ومن يناصرهم وينصار الههم هم تحت مخطط استنفاز قوي الكتله والكيان القبطي الضخم داخل مصر اقتصاديا واجتماعيا وتاريخيا ودينيا وابرز هذا الهجوم منهم هو بناء الف مسجد حول كل كنيسه وهدم مايستطعون من كنائس وقتل ابنائها وضرب الكيان القبطي بتدمير امهات المستقبل بخطف او اسلمه او قتل او اخفائها
الحرب المنظمه علي اقباط مصر هي مقدمه لحرب اوسع واشمل من اجل ان يخرج الاقباط ويكونون جميعا مهجر او يكنوا مجرد شهداء تحت ارجلهم وبيادات الامن ومدرعاته التي هي بدأت في حمايه ابنائها من المسلمين والتهجم علي ابناء الكنيسه من المؤمنين ودحرهم ومنعهم حتي من الدفاع عن حياتهم مقابل يد الغدر التي تريد بكنيستهم الدمار والشرور
الامن المصري هو يد باطشه بكل ماهو غير اسلامي فهم جميعا مسلمون متعصبون ومتطرفون وان اظهروا عكس ذلك بسبب الضغوط الغربيه عليهم وخوفهم من ان يكونوا لقمه سهله في فم القوي العالميه اذا ما ردت لهم الاستهداف علي المسيحين داخل مصر باستهداف اكبر
ولذلك يوضع للاقباط المحتلين في ارضهم ملف امني داخل مبني امن الدوله وهو اليد الطولي لضرب الاقباط في مصر وملف اخر في المخابرات المصريه لمعرفه خفايا الاقباط في الخارج وقسم كامل لاستهداف المسيحيون الجدد والخدام المؤمنين لمنعهم من التبشير هذه هي عاصمه جنهم لا بل هو الاسلام الذي طالما حمي ويحمي نفسه بقوه السلاح بقوه الجنود والعسكر الذي يعتبر نفسه ان نصر السلاح والعسكر والحروب ومكاسبها من غنائم وسبي هو الانتصار وليس ايمانهم لانهم ليس لديهم ايمان سوي التدمير والعنف لان هذه وسيله بني الجان الشياطين ورسولهم الذي نشر ايمانه بالسيف مان سيشعر بوقاحه مافعله لو فعل مثله بهاء الله وجمع جيوش وحارب المسلمين ليدمرهم وغير البهائيين ولكن الاسلام يحمي نفسه بقوه السلاح والامن فكيف يطالب الاقباط بان يكون الامن هو حاميهم وهم شباب ورجال مسلمون متطرفون ليدهم مناصب سواء هذا المسلم الذي يتعامل مع الاقباط يرتدي زي عسكري او زي رجل دين او زي مدني فكلهم واحد كلهم واحد كلهم واحد
وتذكروا دائما تيمور الشرقيه [/size][/color][/center][/b][/color][/size]