عرض مشاركة مفردة
  #35  
قديم 05-11-2007
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
الارهاب الاجرامى الاسلامى

إقتباس:
ونرمين «فتاة المحلة» قالت: إن الشيخ الذي كان يحتجزنا في منزله كان يتقاضي علينا نقوداً.)


ألاخوه الاعزاء


لكم سؤال أطرحه ... واعتقد أن الاجابه عليه عسيره .. هل جرب أحدكم مشاعر تلك الفتاه المختطفه ؟

ليست الاجابه عسيره من ناحيه ان يجيب المسئول بنعم ام لا .. ولكن عسر الاجابه فى الاحساس بالمراره حينما يفكر الشخص فيما تعرضت له تلك الفتاه من أثر نفسى فتاك حينما وجدت دينها وعذريتها وحريتها - رهينه أن يغتصبها مجرم يتستر بدين هى كانت تنفر منه طوال ايام حياتها .

ما الذى يدفعها ان تتنازل عما تعتنق .. من ذا الذى يساومها على شرفها وعرضها - من ذا الذى يتشبه برسول الاسلام فى عشقه لاغتنام السبايا والسيف مسلط على رقاب الرافضين .

أى ارهاب وأجرام هذا ؟

وأن كنا نتحدث عن المعاناه من الاضطهاد .. فأن ما أتحدث عنه ليس أضطهادا .. أن هذه الكلمه تكاد تكون بلا معنى ولا هويه .. فان هذا لايندرج الا تحت بند الاجرام الاسلامى الارهابى .

وأن تحدثنا عن شخصيه الخاطف - تلك الشخصيه السيكوباتيه المريضه .. فأننا لانجد انفسنا امام مريض عقلى او مختل زهنى .. انما نجد شخصيه تطبق هذا الدين المريض بكل القيم المختله .. والدوافع المنحله لاوامر الهيه ارسخها رسول الاسلام.

أهل أمر الله اولياء الاسلام ان يطبقوا شريعه ارسخها ان اموالنا ونسائنا غنيمه لهم . اذا كان اله الاسلام بهذه الكراهيه لاناس مسالمين تمجد الرب الاله الحقيقى وتعبده وشريعتهم اساسها المحبه - بل ومحبه الاعداء . فبماذا ينال منا ان نعترف به .

من يجيب على ؟

من من أخوانى المسلمين يجيب على عن مشاعره اذا قام مسيحى متهور بخطف اخته او ابنته او زوجته واجبرها ان تتنصر - وتزوجها رغما عنها ... فما هى مشاعرك ( خلاف رد الفعل ) أما اذا كان أمن الدوله تحمى المعتدى وتساعده على هذا الفعل الرائع .

وأوضح ان ماسردته ليس الا نقطه سوداء فى صفحه حالكه السواد
وبعدها اتقول لى ...
هل تعانون من الاضطهاد


فأقول لك ليس بالامكان أبدع مما كان
-------------------------------



من سيفصلنى عن محبه المسيح
عاطف المصرى

آخر تعديل بواسطة عاطف المصرى ، 05-11-2007 الساعة 08:00 PM
الرد مع إقتباس