عمرو اديب كشخص ابعد ما يكون عن المحمدية انه مجرد غُلام نكاح وفخاد يمتلكه ملوك السعودية و ياتمر بامرهم
فى البداية كان سعيدا بقيام حكام السعودية بتوظيف عدد من شيوخ الازعر برواتب مجزية باليورو لكى يدخلوا حجرات النقاش المسيحى لكى يزودوا عن رسول النكح و الذبح
هو لم يعلن رضاه عن الفكرة الا لان اصحاب الفكرة هم مٌلاكه و اسياده و ناكحيه السعوديين
و عندما فوجئ مٌلاكه و اسياده و ناكحيه السعوديين ان لعب محترفيهم الذين يقبضون باليورو لا يصلح لمواجهة هؤلاء الهواه الذين يكشفون حقيقة المحمدية و ياكلون من عرق جبينهم !! فى اعمالهم التى لا علاقة لها بكشف حقيقة المحمدية ((فلا احد يدفع لك لكى تقول الحق و لكنك اذا انتويت ان تشهد بالزور فستجد الف من يدفع لك من عينة ملوك السعودية مُلاك غٌلام النكاح و الفخاد عمرو اديب)) قرر مُلاك غٌلام النكاح و الفخاد عمرو اديب ان يلغون بطولة الدورى كلها بان يشتروا حقوق برنامج البال تووك و يحظرون الدخول اليه من الشرق الاوسط
و هنا بارك و صلى و سجد غُلام النكاح عمرو اديب للخطوة السعودية التى تدعم حرية التعبير و الديمقراطية المحمدية التى هى ديمومة الكراسى !!!
و لكن ماذا نفعل للعقل النْصْرانى الكافر يا اصحاب غٌلمان النكاح فقد ابتكروا عشرة برامج تحل محل البوول تووك الذى اشتريتموه و منها برامج مصادر مفتوحة لا يسيطر عليها احد !!!
كم هلل عمر اديب لشعار سنقاطع للابد الذى رفعه حكام السعودية ضد ايطاليا المتخلفة اذا ما قورنمت بالحضارة السعودية التى تتركز فى بول البعير البكرية ! بعد ان اعلنها حكاتم السعودية مُلاك كل غُلمان النكاح و الفخاد فى الشرق الاوسط و على رأسهم اكبرهم دبرا عمرو اديب
و لكن بمجرد ان ذهب مٌلاك غٌلمان النكاح زاحفين على بطونهم الى عقر دار الفاتيكان طالبين الصفح و المغفرة و الدعم !!!
اصبح لزاما على عمرو اديب ان يثبت للراى العام الارهابى الذى قام بتربيته ان الفاتيكان هؤلاء ناس طيبين و ان المشكلة هى فى القبط الملاعين فالفاتيكان لا يعرف حقيقة المحمدية فالذى يعرفها هو زكريا بطرس !!!
و كان لزاما على غٌلام التفخيد عمرو اديب ان يوجه دبره من الفاتيكان الى زكريا بطرس و قد فعلها و هو مامورا من ناكحيه و مفاخديه فما عمرو اديب الا صبى عالمة يجلس تحت افخاد هيفاء وهبى حفيدة رسول اللات كما يبان فى الصورة علنا على الهواء و يلومها ان تفسد له صيامه و تمنعه من الصيام لا صورتها لا تفارق خياله و هو لا يقول هذا الا ليوهم الناس انه رجل و ليس غُلام و لكن الذى يعرف حقيقته هم اسياده و ناكحيه
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 10-11-2007 الساعة 05:02 AM
|