[وطنى مخلص]

هكذا فجاة و دون سابق انزار لم تعد شريعة الوسطية كما دابت ان تكون فى صحفكم وسطية!!! فقد اصبحت دبرية او فرجية او إربية او بظرية
هكذا فجاة و دون سابق انزار لم تعد حقوق الانسان كما دابت ان تكون فى صحفكم اكذوبة و مؤامرة صهيونية و فى احسن الاحوال مسروقة من الدرر السنية المخفية فى الشريعة النكحية
هكذا فجاة و دون سابق انزار لم تعد المعونات الاجنبية خيانة بل اصبحت على الراس و فى القلب و ربما فى المثانة
هكذا فجاة و دون سابق انزار لم يعد الاستقواء بالاجنبى عمالة بل اصبح غوث للملهوف و مواجهة للحاكم الحلوف
هكذا فجاة و دون سابق انزار لم يعد البرلمان الاوروبى و الكونجرس الامريكى رأس الافعى بل ربما اصبح الصدر الحنون الذى عليه تتكالبون هذا طامعا فى حنانه الوثير و هذا طلبا لرضعة من رضعات رضاع الكبير
هكذا فجاة و دون سابق انزار لم يعد رامسى كلارك (النائب العام الامريكى الاسبق فى عهد الغٌلام كارتر الذى تصفه الدوائر المحمدية بانه وزير العدل الامريكى الاسبق رغم ان امريكا لا يوجد بها وزراء عدل !!) لم يعد رامسى كلارك هذا شيوعيا ملحدا لوطيا سحاقيا من قوم اللوط ناكحى شجر البلوط يأتى الى ديار المحمدية لنشر اللواط و السحاقية و العياذ باللات
بل لقد اصبح رامسى كلارك هذا هو عم الشيخ / رمزى كرنك أخا كريم و ابن اخا كريم
هكذا فجاة و دون سابق انزار لم يعد حضور اعضاء لجان حقوق الانسان فى البرلمان الاوروبى و الكونجرس و السيناتس الامريكى و ربما الكنيست الاسرائيلى و معهم وزيرة الخارجية الامريكية لجلسات المحاكمات التى تتم وفقا لاحكام الشريعة النكحية كما كانت فى الماضى البغيض تـــدخــــلا ســــافـــراً فى الـــشـــئـــون الـــداخـــلـــيـــة الـــمــحــمــديــة
كما دابت تلك الزيارات ان تكون فى الماضى البغيض
لا و اللات و العزة و منات بل لقد اصبحت فجاة لقاء الاشقاء الذى يهب فضيلة الشيخ الاستاذ رائد استاذية العالم بالمحمدية / الشيخ الرئيس محمد مهدى عاكف ليرسل نائباه العنصر الارهابى محمد حبيب و العنصر الارهابى عصام العريان ليستقبلوا هذه الوفود فى المطار ليحضروهم لمقر التنظيم الارهابى على كورنيش النيل بمنيل الروضة ليقابلوا أستاذ العالم بالمحمدية الشيخ النكحي / محمد مهدى عاكف شخصيا الذى اصبح يناقش معهم ادق شئون الامة المحمدية باعتبارهم جميعا من نْصْارى مفرة و صهاينة كفرة و يهود من قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود قد اصبحوا فجاة اخا كريم و ابن اخا كريم
فسبحان الشرع العظيم الذى ألف قلوب مهدى عاكف مع الشيخ ابو رمزى الامريكانى و الذى جعل مهدى عاكف يولول على احتجاز السلطات المصرية الحاكمة للشيخ ابو رمزى الامريكانى و منعه من حضور محاكمة ابراهيم عيسى الذى يأبى فضيلة الشيخ الاستاذ السماح لأولى الامر منهم بتنفيذ شرع اللات فيه و ضربه ثمانين جلده على دبره
ما بالكم ايها المحمديين تتهربون من دفع استحقاقات خياركم الحضارى على ادباركم ؟؟؟؟
هل ادباركم اغلى عندكم من فروج حورياتكم ؟؟؟ هل ادباركم اغلى عندكم من افخاد غٌلمانكم البيض اللحوم كاللؤلؤ المكنون ؟؟؟ هل ادباركم اغلى عندكم من الكاس و المعين و اغشية البكارة الاوتوماتيك توماتيكى تلحم توماتيكى استك منه فيه ؟؟؟؟؟؟ هل ادباركم اغلى عندكم من تحقيق النهضة العلمية المعملية الفذة ؟؟؟
أننى اجزم الآن ايها الصحافيون انكم قوم كاذبون و لا تصدقون لا فى فروج و لا ادبار و جنة و لا ولدان و لا غٌلمان و لا كأسٌ و ملا معين و لا انهار من الخمر الذى ليس للسكر بل لذة للشاربين
كيف تظنون ان احدا سيصدق ان سيدى انكح الخلق يوجد فى اربه اربعين عفريت يمكنونه من مناكحة كل نسوان اهل النار ما بين طرفة عين و انتباهتها بينما انتم بتخلون بأردافكم على سياط مشايخ الازعر النكيح ؟؟؟؟؟؟
أننى اخطركم الآن و من الآن اننى و غيرى من اهل الشرك و الضلال لن نصدق لكم كلاما عن ان عثمان إبن عندما جمع القرائين المختلفة و كل المصاحف المتضاربة النصوص و الصياغة و المعانى و حرقها كلها و اعاد تاليف قرآن عثمان ابن عفان الموجود بين ايديكم الآن لم يجمعها لانها مختلفة و متضاربة لا سمح اللات بل لقد جمعها و حرقها لكى يعطر اجواء دمشق بالسحابة السوداء الشريفة و ان الحرب الضروس التى قامت بسبب رفض على ابن ابى طالب تسليم مصحف فاطمة للحرق حفاظا على آخر ما تبقى من آثاء ما الفه ورقة ابن نوفل و نسيبه محمد ابن عبد اللات المسماه بالفتنة الكبرى لم تقم لهذا بل قامت لان امرأة من البصرة غسلت غسيلها و إمراة اخرى من الكوفة سكبت مياه على هذا الغسيل و الظاهر انها كانت مياه مش ولابد
لن نصدقكم يا صحافيوا العربان ما دمتم تبخلون بأردافكم على سياط رسول اللات

بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه ------------>