الشيخ أحمد الصباحى اثناء تهنئته للشيخة صابرين بحصولها على منصب سفير فوق العادة لمنظمة الاغاثة و الجهاد المحمدية لشئون حفظ الفروج و ضرب القروض
الرجل يستحق جائزة الإرب الذهبى و ليس جائزة نوبل الكفرية و العياذ باللات فترشيحه لتلك الجائزة الكفرية هو اكبر اهانة للمحمدية لأن فيه اظهار لتفوق الديانات الكفرية على الديانة المحمدية النكحية
أما جائزة الأرب الذهبى ففيها عز المحمديين الذين اعزهم اللات بالمحمدية
و بوصفى رئيس مكتب الشرق الاوسط و شمال افريقية للهيئة التنفيذية لجائزة الإرب الذهبى
أعلن الآن ضمه لقائمة المرشحين للحصول على الإرب هذا العام لينافس الشيخة صابرين المرشحة الاولى لنوال الأرب هذا العام
هذا و كان الشيخ النكحي / محمد ابو تريكة قد حصل فى العام الماضى 2006 على جائزة الارب الذهبى
لقطة نادرة للشيخ النكيح /محمد ابو تريكة أثناء تسلمه للإرب الذهبى فى حضور السيد رئيس الجمهورية و لفيف من القيادات الشعبية و التنفيذية بالجمهورية العربية النكحية