[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة SAUT-ALHAQ

تتحاورون وأنتم عندكم قناعات مسبقة وليس عندكم أي استعداد لمناقشتها أو التراجع عنها حتى لو كانت مبنية على أدلة فاسدة - هذه هي المشكلة

المشكلة هى فى عقل الارهابى المحمدى الذى لو قال لمسيحى ان كتابه مزور فإنه من وجهة نظره يقوم ببحث علمى ؟؟
بينما اذا قال له هذا الآخر ان كتاب القرآن هو المزور و زور بواسطة فلان و فى عام فلان و الاحداث التاريخية هكذا و من واقع كتب اهل السنة و الجماع
فإذا بهذا الارهابى المحمدى يزبد و يرغى و يتهمه ان يسب محمده بأفظع اللفاظ و يسب حجره الاسود بأفظل الالفاظ و يسب مقدساته بأفظع اللفاظ و
كل هذا الزبد و الرغاوى حتى يتيه الموضوع الذى فتحه هو و الذى بداه هو ذاك الارهابى

,مشكلة العقل الارهابى المحمدى تلك لا حل لها فى عصر الحضارة المسيحية الحرة لانه لا يمكن اعادة عقارب الزمن للخلف فكما اخترعت الحضارة المسيحية الكافرة وسائل الاتصال فى القرن الماضى ضعيفة لا تستطيع ان تخترق اسوار الرقابة و حصون السيادة فقد طور المسيحيين حضارتهم فى هذا القرن لتنتج وسائل الاتصال المسيحية فى صورتها الجديدة التى لا طاقة لارهابى محمدى مهما بلغت به الطاعة لاله النكح و الذبح من العنف و التسلط ان يكمم فم احد
و لا ان يخفى معلومة عن احد
هذا ما قالته المذيعة بثينة كامل منذ عدة سنوات للارهابى المحمدى احمد الطيب رئيس جامعة الارهاب المحمدى الحكومية المصرية فقد قالت له : لماذا تحرض ضد رجل دين مسيحى كل هذا التحريض و تطالب بقتله و مطاردته لمجرد انه ناقش المحمدية بينما نحن المحمديين نهاجم ايضا الاديان الأخرى فى وسائل اعلامنا
فرد الإرهابى بصدق نادر : أن هذا المنطق الذى تنادين به هو ذاته هدف ذكريا بطرس و امثاله
هو يريد ببرامجه ان يقول لنا انتم تهاجمون ادياننا و نحن سنهاجم دينكم توقفوا فنتوقف نحن
و لكن لا و هيهات
فالمحمدية ديانة تبليغ و ديانة دعوة و سنظل نبلغ و ندعو و نهاجم الديانات الكفرية و نمزقها إربا
لأما هم فسيصمتون لاننا نحن الاعلون .

هذا هو منطق الارهابى المحمدى فى كل مكان و زمان الذى يحتكر فيه الحقوق و ينزع عن الىخرين حقوقهم فيا ويل الانسان اذا تمكن كائن محمدى منه و شكرا للرب على غباء المحمديين الذى لولاه ما كان للحضارة وجود و لا كان للانسان وجود
المحمدى كاذب يتشدق بكلام عن دخول المسيحيين معه فى حوار و هم متخذين موقف مسبق مدعيا ان هذا هو سبب فشله فى اقناعهم بمشاركته خلع الملابس و التعرى و التجرد من الثياب و الطواف حول الهه الوثنى فى كعبة النكاح بمكة النكاح و ذبح الاغنام كقرابين للوثن الاسود فوق قمم جبال النكاح بينما سبب فشله هو ببساطة تهافت منطقه فلا يمكن لاحد ان يدافع عن اله النكح و الذبح و نبى النكح و الذبح و نحن فى عصر لا يكمم فيه فم بفضل الحضارة المسيحية الحرة
المحمدى يكذب لان محمده امره بالكذب فى ثلاث فى قول محمده الاكذب :
"عن أم كلثوم قالت : لم يرخص رسول الله الكذب إلا في ثلاث الرجل يقول لزوجته والرجل يقول القول في الحرب والرجل يصلح بين الناس " صدق رسول النكح و الذبح
و طبعا من وجهة نظر النكاحية المحمدية الحرب قائمة بين دار الحرب (و هى كل دار يسكنها غير المحمديين) و دار المحمدية ما دام هناك غير محمدى واحد موجود على وجه الارض مصداقا لقول عثمان ابن عفان مؤلف كتاب القرآن "فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد" (توبة 5) و هذه الحرب الدائمة التى لا تتوقف اداتها الرئيسية الكذب وفقا لاوامر اكذب الخلق