إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Christian
عيدنا يا عيدنا .....ماسكين الورد فى ايدنا
عيدهم يا عيدهم ........ماسكين الخره فى ايدهم .....
هذه هى الأغنية التى كان يغنيها بعض الشباب المسلم فى المنطقة التى أسكن فيها فجر أول أيام عيد الفطر "المبارك"
|
عزيزى كريستيان
حتى كلماتهم ذو رائحه عفنــــــه !
ولتراجع معى كلماتهم :
إقتباس:
، لأنها أعياد مبتدعة في دينهم .
|
ولها تحليلها لديهم ( كل بدعه ضلاله .. وكل ضلاله فى النار )
إقتباس:
، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام
|
بمعنى ان مشروعيتها انتهت بنشأه الاسلام العظيم
إقتباس:
(وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ )
|
وهنا التحريم - اى انه لن يقبل من الانسان مالم يكن مسلما وتكون آخرته بجهنم .
هؤلاء هم المسلمون
:
العالم كله على خطأ هم فقط على صواب . غير المسلم كافر وهم صديقون . الكل مصيره جهنم وهم فقط ينعمون ويتلذذون بالحوريات - يرضعون بحليبها دايت بعد نكاحها كينج سايز .
الخاتمه لتوضح لك عزيزى كم الحقد الذى يملأ صدورهم :
إقتباس:
فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه
|
--------------------------
من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصرى