زيارة لمقهى حنان ترك الذى يمنع دخول المسيحيات وغير المحجبات
الكل يتذكر القضيه المثيره التى هزت كل ألأوساط الفنيه والصحفيه والجماهيريه عام 1997 والتى القى القبض فيها على كل من المسجلتين خطرا
وهما المدعوه حنان ترك والمدعوه وفاء عامر
وقد قبض عليهم متلبسين فى أحدى الشقق وهن يمارسن الرزيله مع بعض أثرياء العرب وبعض من الرتب المصريه وهى قضيه مخله بالشرف
وقد أخذت حنان ترك رقم 953 أمن جيزه
وأخذت وفاء عامر رقم 955 أمن جيزه
والسؤال ليس إلى هذه التى مسكت فى قضيه جنسيه بل إلى المفتى وشيوخ الإسلام وزغلول وعماره ومحمد حسان وابن لادن والقرضاوى والظواهرى وخاصة المرشد العام للأخوان المسلمين وطبعا وظيفة مرشد معناها الإرشاد وغيرهم ممن يدعون الإيمان هل القرآن والأحاديث وغيرها
اعلنت حنان ترك إقامة قهاوى للمسلمات المنقبات والمحجبات
فلا نتعجب من سلوكها وتصرفاتها لأن ماضيها غير مشرف وكان يجب عليها أن تحترم نفسها ولكن هى على أستعداد أن تبيع نفسها فى سبيل الماده
أما من جهة شرطها عدم دخول المسيحيين فى هذا المكان الفاسد فالكل يعلم أن أى بنت أو أمرأه مسيحيه تعرف المسيح لاتدخل هذه الأماكن
وهل أى رجل مسلم يأتمن هذه المخله بالشرف على أخته أو زوجته أو أمه للدخول فى هذه القهوه بعد أن كانت صاحبته مسجله فى قضية آداب ؟ولاتقول لى أنها بريئه
فأقول لك أن برائتهن كانت بضغوط سياسيه عليا لأن الرجال الذين مارسوا معهن الرزيله كانوا من الأثرياء العرب وحدث تدخل لحفظ القضيه
وهناك مثل مصرى يقول أن العيار اللى مايصيبش ..يدوش
  
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 10-12-2007 الساعة 06:11 PM
|