يا أخى بروفيسور،
دعنى أقول لك وللجميع هنا.. لا يوجد شئ إسمه مسلم متنور وكل من يصدق هذه الأكذوبة كمن يبنى قصور على الرمال. لا يمكن لإنسان متنور أن يقبل بتبعيه شخص إغتصب طفلة فى السادسه من عمرها تحت أى سبب كان. شق إمراءه بين جملين لأنها سبته بعد قتل أهلها..... كسر كل وصايا الإله الحقيقى ، جعل الزنا زواجا وحول الجنة إلى ماخور للدعاره.....إلخ
مسلم ومتنور؟؟؟؟؟؟؟ سلم لى ع المترو على رأى أخونا فرعون....
آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 28-05-2003 الساعة 03:07 PM
|