كعادة المتأسلمين خدام العربان إستخدام مقاييس مختلفة لقياس ما ينفع ومايضر العربان من وجهة نظرهم. طابا عادت لمصر بعد ان ذهب القائم بأعمال وزير الخارجية وقت ذاك (بطرس بطرس غالي) الى الامم المتحدة وفي يده اوراق رسمية وجدها في خزانة جده. وكانت اوراق موثقة لايقدر احدا نفي صحتها وخرجت إسرائيل من طابا مكسورة النفس وحزينة لما فقدته من دخل سياحي. دعنا من إسرائيل والسودان وليبيا وهات لنا دليل واحد على ملكية عرب إسرائيل (الفلس طينيون) لقطاع غزة والعريش وما يتحكمون عليه اليوم بموافقة الإخوان والحكومة في شمال سيناء...
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|