و دحضنا كل محاولات الهجوم على الدين المحمدى و وصفه بالارهاب و سنستخدم تلك الورقة جيدا فكيف نكون نحن المحمديين ارهابيين و فى نفس الوقت يسمحون لنا بدخول امريكا دون ان يقبضوا علينا و يضعونا فى منتجعات جوانتاناموا !!!
هذه ورقة ستنفعنا جيدا لقد استفدنا جيدا من المؤتمر و مشاركتنا فيه نصر مظفر تماما مثلما اعتبرنا ان وصول القوات الاراسئيلية الى بعد 39 كيلومتر عن قصر المهاجرين بدمشق انه انتصارا سوريا ظافرا فى حرب تشرين التحريرية !! و يكفى اننا صافحنا فى انابوليس رئيس وزراء اندونيسيا !!!
هذا ما قاله الشرع و لكن هل كانت القيادة السورية زاهية راضية هكذا كل الرضا عن الكوارث و الاهانات التى حاقت بها فحتى لبنان شيئا فشيئا يخرج من جعبتها قوات غُلمانها فى حزب اللات التى من اجل تسليحها حرمت سوريا شعبها من اطايب الحياه قد تم تدميرها بنسبة 85% فضاع عرق العامل السورى الذى تم اهداره على دعم الارهاب بنسبة 85% كل هذا فى عملية الخازوق الخارق التى خططت لها سوريا جيدا و يا ليتها ما خططت
و قد فشلت فى الرد على ضياع قوات غٌلمانها و هزيمتهم فى معركة الخازوق الخارق بتجميد اعمال الحكومة اللبنانية المنتخبة فلم تشل الحكومة اللبنانية بحركة استقالة الوزراء الغُلمان الارهابيين الخمسة منها و حتى اغعتيال احد وزراء الحكومة لم يشلها !!!!! بل على العكس فهذه الحكومة اصبحت بفضل تصرفات سوريا تحظى بإعترافا و ترحيبا عالميا لم تحصل عليه حكومة لبنانية طوال تاريخ لبنان اعترافا عالميا يتمنى النظام الارهابى الحاكم فى سوريا ان يحصل على عُشره .. أنزلوا غلٌمانهم الى الشارع منذ شهور يقتلون و ينهبون فلم يحصوا على شيئ بعد ان تدخل الجيش اللبنانى لحماية اللبنانيين من ارهاب الارهابيين الشيعة الذين يدعمهم حكم الارهابيين العلويين فى سوريا
لقد اراحت سوريا حكومة السنيورة من وجود ارهابيوا حزب اللات فيها و اصبحت الحكومة تحظى بحرية تحرك دولى اكبر و اعترافا دوليا اكبر بعيدا عن ارهابيو حزب اللات و عملاء النظام السورى
أما عن تواجد حزب اللات فى الشارع فقد فشل فشلا ذريا فلا شل الحياة فى لبنان و لا دمر الاقتصاد بعد ان جاء الشتاء فأذا بخيامهم خاوية و ال***** يستدفئون فى بيوتهم تاركين الشارع الحبيب بصقيعه يجمعون بعضهم البعض فيها ايام الجمع اذا كان فضيلة سيدنا الخضر حفيد رسول اللات سيظهر من برميله على شاشات التليفزيون ليحدثهم عبر الشاشات من برميل الانمتصارات و الشجاعة الغامرة عن انتصاراته انتصارا تلو الانتصار
حتى فقد الرجل اعصابه و كانت كلمة شكرا للسنيورة الذى انقذه من الموت فى حرب الوعد الخارق انه اصبح يخصص كلامه لسبابا السنيورة فلم تزد شتائم العميل اللارهابى لحكام سوريا العلويين السشنيورة الى احتراما عالميا و قوة و رسوخا
كل شيئ فى الكون يتحرك ضد سوريا حتى انتهاء حكم الغُلام جاك شيراك حبيب رسول اللات و صديق المحمديين( الذى يتهدده السجن الآن بفرنسا) و جاء حكم ساركوزى الصهيونى المتامرك لعنه اللات الذى هدم الحائط الفرنسى الذى انقذ رقبة السوريين لدى اقرارا القرارا 1701 و غير مسودته عدة مرات ليفك الخناق قليلا عن الارهابيين
لم يعد عميل سوريا نصر اللات يستطيع الخروج من برميله فى حراسة طائرات الميراج الفرنسية كما حدث يوم اعلانه انتصاره المظفر الالهى الذى ساعده فيه سيدنا المهدى المنتظر و سيدنا الخضر
انتهت الفترة الرئاسية للرئيس الملحد عميل سوريا إيميل لحود فقام بإغلاق قصر بعبدة بعد ان فشلت محاولاته فى اقالة الحكومة و تعيين حكومة طوارئ عسكرية بسبب رفض ميشيل سليمان قائد الجيش اللبنانى الاشتراك فى تلك المؤامرة العلوية القذرة ضد لبنان
لم يعد بعد هذا حلا الا ترويض هذا البطل اللبنانى
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه