بدات "بسمة وهبة " حياة جديدة بعمل جديد و اناس جدد تخالطهم و اماكن جديدة تزورها و افكار جديدة تدعو لها فدخلت قناة روتانا لتقدم هناك برنامج الارتيست السافرات الكفارات الزانيات المسمى " اللعب مع الكبار " و لكن قبل ان تصل اللعبة الى ذروتها و تدور احجار النرد دورتها كانت سيارة نقل ضخمة تتربص بها عند خروجها من مكتب "فلاش تى فى للنكاح الشرعى " ظلت الشاحنة تتبع سيارة بسمة بجنون و بعد مطارة طويلة استمرت من منتصف الليل و حتى مطلع الفجر دهمت الشاحنة سيارتها و دفعتها لفعصها فى احد اعمدة التيار الكهربى و عندما ظن سائق الشاحنة ان مهمته فى تطبيق الآية النكيحة "إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ " قد انتهت انسحب فى هدوء !!!! فى طريق القطامية و لكن عند وصول سيارات الاسعاف تبين ان الشيخة النكيحة " بسمة وهبة " لم تصب الا بكسر فى الكتف الايسر و بعض السحجات فى الوجه و رضوض فى منطقة الصدر و البطن
بالطبع بسمة تعرف من فعلها انه رســـول النكح و الذبح بكل تاكيد الذى تحول الى تراب نجس يطوفون حوله فى مكة النكاح غير ان اياديه و اذرعه تعدد السلم و الامن الدوليين فى كل مكان و زمان و تسعى بحقدها الاسود الدفين الى تدمير الحضارة الانسانية و اعادة الانسان الى عصر بول البعير البكرية و اجنحة الذباباة النبوية و غائط الرسول الاطهر من الديتول
بالطبع بسمة تعرف من السبب فى كفرها بدين اللات و خلعها للجام المحمدى إنه جناب القمص زكريا بطرس الذى فى برامجه داب على كشف مستورات كتاب القرآن لعثمان ابن عفان و كتب الاحاديث النكيحة بمنتهى الامانة فهذا الرجل صاحب الفضل على الآلاف من المحمديين الذين توقفوا عن ممارسة العبادات الوثنية للديانة المحمدية بعد ان انفوا منها و شكوا فيها لفضل ما كشفه لهم جناب القمص من حقائق حول القرآن و مؤلف كتاب القرآن و طرح اسئلة جريئة تحتاج لاجابات ليست فقط جريئة بل صادقة و مباشرة لا لف فيها و لا دوران
ربما ان بسمة ربما شعرت بالندم و هى على حافة الهاوية لم ينقذها منها الى عامود انارة ..لربما جال بخاطرها و هى فى ترى نهايتها قد ازفت انه ربما كان الافضل لها ان تبقى ملجحمة بلجامها فى حظيرة منكوحات رسول النكح و الذبح الطلوقة على اقل تقدير كانت ستنعم بالامن من سيوف اللات المسلولة حتى لو تطلب الامر شرب كوب او كوبين من بول البعير البكرية او لحس لحستين من غائط الرسول الانقى من الديتول
ربما انها لعنت الحق و لعنت القمص زكريا بطرس و قناة الحياة فلولاهم لبقت لا تعرف من معارف الدنيا سوى ان المحمدية هى افضل دين و ان محمد انكح الخلق هو أشرف الخلق ؟؟؟
لم تجد صحيفة تنظيم الاخوان الارهابيين المحمدى المتطرف صعوبة ايضا فى قراءة ما جال بخاطر الشيخة النكيحة " بسمة و هبه " بينما كانت رقبتها قريبة قيد انملة او انملتين من سيوف اللات المسلولة التى طالما ساهمت بجهدها و عرقها فى شحذها و سنها لذلك فقد فبركت الصحيفة فى لحظة من لحظات التقية المحمدية لقاء وهميا من صحفييها الارهابيين و الشيخة النكحية داخل حجرة الرعاية المركزة بالمستشفى و زعموا انها صرحت لهم بانها تتهم القمص زكريا بطرس ذاته بانه هو الذى كان يقود الشحنة التى حاولت دهمها او على اقل تقدير فانه هو الذى ارسل لها سائقا يشبهه شكلات حتى ينفذ فيها شرع اللات !!!!!سارعت منكحة اخبار اليوم الحكومية المصرية الى تكرارا اكاذيب منكحة المصريون الاخوانجية مما زاد من حرج موقف شيختنا النكيحة الشيخة النكيحة "بسمة زهبة" بعد استفاقتها من غيبوبتها فإذا فضحت أكذوبة منكحة الاخوان المحمديين الارهابية و تابعتها منكحة اخبار اليوم الطلبنانية الحكومية المصرية و انكرت ما لفقته المنكحتان لها من الزعم بان قدس ابونا زكريا بطرس هو الذى حاول اغتيالها إنتقاما منها لانها فضحت ارب رسول اللات و كشفت دبره عليه انكح النفحات امام العالمين !!! و ذلك حبا من قدس ابونا زكريا بطرس طبعا فى رسول اللات و فى المحمدية!!!
فأنها فى هذه الحالة تكون تدافع عن هذا القمص النُصُرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكفار الذى جعل رسول النكح و الذبح فإذا دافعت عنه و نفت إكذوبة منكحة الاخوان الارهابيين بانها ادعت على قدس ابونا انه هو الذى حاول قتلها عندما خلعت الللجام المحمدى حبا منه فى محمد طبعا !!! فأنها تكون قد رفضت طــــوق النجاه من قطع فخذيها و ذراعيها خلفا لخلاف تنفيذا لقول اللات و العزى و منات الثالثة الاخرى " إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ "
و لكنها فى ذات الوقت تدرك انها اذا إمتنعت عن نفى إكذوبة منكحة الاخوان الارهابيين و منكحة حكومة الطلبان الارهابية المصرية فانها تكون قد اخترات ان تعود لركوب طف رسول النكح و الذبح مرة اخرى و ان عليها بالتبعية ان تعود لتتلجم بلجام رسول النكح و الذبح
و بعد فترة قصيرة من الحيرة تاكدت من صدق سيدى و معلمى و معلم البشرية الاول فى مادتى النكاح و الفخاد فى قوله " إن كيدهن عظيما " فيبدو ان الداعية المحمدية الكبيرة التى اعتزلت فن الدعوة المحمدية الدبرية لم تنسى بعد كل فنون الدعوة المحمدية لذلك فقد توصلت الى تخريجة شرعية حنبلية شافعية مالكية حنيفية
لذلك فقد خرجت تقول انهالم تقصد طبعا لا ان قدس ابونا زكريا بطرس قد حاول قتلها او حرض على قتلها و لكن المواقع النُصْرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة كلها اذاعت آخر حلقة قدمتها فى حياتها فى مجال الدعوة المحمدية قبل ان تخلع اللجام المحمدى مرارا
و كون ان الجهات التى ظلت تذيع و تعيد الحلقة هى جهات نُصْرانية تنصيرية يهودية صهيونية كافرة فقد اوحى هذا لبعض ضعاف العقل من المحمديين اننى كنت و العياذ باللات اهاجم دبر و أرب رسول النكحج و الذبح و حاشا للات ان اكون قد فعلت فقد كنت اهزر مع رسول اللات هزار ثقيل بعض الشيئ و لكنه لم اكن اعنى ان اهاجم دبره او اربه
و اكدت الشيخة النكيحة انها تنوى مقاضاة قدس ابونا زكريا بطرس ..... لماذا يا شيختنا النكيحة!! لأن المواقع الالكترونيةالتى تذيع الحلقة ليل نهار هى مواقع نصرانية تنصيرية يهودية صهيونية كافرة طبعاُ
و بسؤالنا لشيختنا النكيحة عن الموعد الذى تنوى رفع القضية فيه قالت انها تنوى رفعها بعض صلاة العصر ان شاء اللات فى المشمش بمشيئة الرحمن
فعدنا لسؤال شيختنا النكيحة عن الدائرة القضائية التى تنوى رفع القضية فيها اجابت بانها مـــحـــكــــمـــة الأنـــــكـــــحــــة الــــــشــــرعـــــيــــــة بنجع الإرب بمحافظة الفرج
و نظرا لأننى ارحب بان ترفع علىّ الشيخة النكيحة انا ايضا قضية فى مـــحـــكــــمـــة الأنـــــكـــــحــــة الــــــشــــرعـــــيــــــة بنجع الإرب حتى اتسنى ان ازور محافظة الفرج فأننى اذيع الآن الحلقة على ثلاثة اجزاء جعل اللات إذاعتى لها فى ميزان حسناتى القبانى و عداد حورياتى الديجيتال بإذن اللات
إننا فى انتظار القضية يا شيخة "بسمة وهبة" و الإرب مفتاح الفرج
الجزء الاول من الحلقة
[web]http://www.youtube.com/v/1qLtqtcWZoA&rel=1[/web]
الجزء الثانى من الحلقة
[web]http://www.youtube.com/v/B1C0VDQbkCU&rel=1[/web]
الجزء الثالث من الحلقة
[web]http://www.youtube.com/v/k0l5u2Whnjo&rel=1[/web]
تمت