الامن المصري لما سمع ان الاب الكاهن داخل بشكاره اسمنت الكنيسه المحافظه ولعت
ولما بيعرفوا انالكنيسه هتترمم بيهيج بواسيرهم
انما الامن لما سمع ان السلف والسنيه الجماعات قرايب البت المنقبه هايجين وراحوا يتهجموا علي الكنيسه
بالاف الطوب والظلط والنار والرشاشرات والدافع مفيش حد اتكلم الامن جيه بعد هما ماخلصوا تكسير
وبعدها جريوا قدام عربات الامن والامن ساب اللبلد ومشي
الامن هم مواطنون مصريون مسلمون متطرفون
والان النور والكهرباء قاطعه عن البلد كلها والعدرا هي قادره تحمي كنيستها بقوه اسم المسيح رب االسماء والاارض ومن عليها