[وطنى مخلص]

طبعا المستوطنين العربان المحمديين فى مدينة اورشاليم و فى كل ارض اسرائيل خائفين جدا من الحفريات الجارية فى مدينة اورشاليم و هم يستخدمون كل ما اٌوتوا من القدرة على اختلاق الاكاذيب و كل ما اوتوا من الخيال القصصى فى محاولة منهم لايقاف حفريات جبل صهيون التى كل يوم تقدم دليلا جديدا على عبرانية اسرائيل الخالصة بعد ما كشفت تلك الحفريات البعيدة جدا بعشرات الكيلومترات عن المنكح الاقصى عن مدينة اورشاليم اخرى تحت مدينة اورشاليم الحالية تماما بعشرات الامتار تحت سطح الارض و لا تزال قباب بيوتها كاملة سليمة موشاه بالنقوش العبرانية و الكتابة العبرانية القديمة رُدمت بالركام عام 70 ميلادية
و هذه الحفريات عند كشفها منذ شهر واحد فقط اسقطت كل الاكاذيب العربانية المحمدية عن ان فلس طين عربانية محمدية منذ فجر التاريخ !!! و ان اليهود هم يهود خزر و كل تلك التخاريف و الاكاذيب العربانية المحمدية (( رغم اننا ما رأينا طوال حياتنا مُبشرين يهود !!!! مما يؤكد ان كل اليهود عبرانيين العرقية و لا سجل التاريخ يوما بعثة تبشيرية بالديانة اليهودية فى اى مكان و لا قبول اليهود العبرانيين لمتهودين من غير العرقية العبرانية فى وسطهم و لا عن قيام الامة العبرانية بفتوحات تحت شعار :إعتنق اليهودية تسلم لا تعتنق اليهودية تُقتل على طريقة ما يقوم به العربان طوال تاريخهم :أسلم تسلم اكفر تقتل و لذلك فالاكيد ان كل اليهود عبرانيين العرق ))
و كما فاز الحق العبرانى اليهودى فى معركة الوثائق فكل الوثائق القديمة و الموغلة فى القدم تعترف بعبرانية أرض اسرائيل و تؤكدها حتى القرآن الانكح ذاته يعترف بعبرانية ارض اسرائيل و التى لا وجود لعربان فيها من قبل عام 639 الذى يسمونه بعام فتح فلس طين

و رغم ان كل الحفريات التى تجرى فى اورشاليم تبعد عشرات الكيلومترات عن المنكح الاقصى و لا يستطيع لا العنصر الارهابى رائد صلاح و لا غيره ان يثبت وجود خبير آثار وحد يقوم فى بالحفريات و لو على بعد مئات الامتار من المنكح الاقصى و إلا لإلتهمه العربان حيا !!!!
الا انهم مستمرون فى اكاذيبهم لعل اكاذيبهم تثير حملة مكن الارهاب المحمدى فى العالم لتوقف عمليات الحفريات الجارية على بعد عشرات الكيلومترات من المنكح الاقصى و التى ستستانف قريبا عام 2008
أما عن إقامة هيكل الرب الإله على قمة جبل الهيكل فهو قادم لا محالة لان عندئذ سيأتى ملكنا يسوع المسيح و ان كان مسألة انهدام المنكح الاقصى بالكلية ذاتها ليست اكيدة فعند اقامة هيكل الأله على قمة جبل الهيكل ربما سيكون معبد الشيطان الذى اقامته الامة الوثنية النجسة التى سٌمح لها ان تدنس ارض اٌورشاليم لفترة زمنية تنتهى و لكن لا ينتهى بانتهاءها وجود معبدهم الانجس او بقاياه على الاقل " و اما الدار التى هى خارج الهيكل فإطرحها خارجا و لا تقسها لأنها قد اٌعطيت للاٌمم " ( الكتاب المقدس سفر رؤيا يوحنا الاصحاح الحادى عشر الآية الثانية)

فالمنكح الانجس لا يهم لا العبرانيين و لا القبط و لا اى شعب متحضر فى العالم فى شيئ المهم هو استمرارا الحفريات و أن لا نسمح لارهاب و اكاذيب العربان ان توقفنا عن الحفريات