
01-01-2008
|
 |
Moderator
|
|
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
|
|
إقتباس:
تراجعت الحكومة الماليزية عن قرار كانت قد أصدرته لمنع صحيفة مسيحية من استخدام كلمة (الله) عند الإشارة إلى الرب في الديانات الأخرى خلاف الإسلام.
|
كل سنة وأنت طيب يانت مان
طيب لماذا تراجعت حكومة ماليزيا عن قرارها ؟ ولماذا لم تصر على قرارها ..؟
كلمة الله ليست حكر على الإسلام ولكن إله الإسلام هو الذى يختلف عن إله الأديان السماوية الحقيقية الأخرى .
فعلا أخى العزيز إله الإسلام غير إله اليهودية والمسيحية ونحن الذين من حقنا التمسك بهذه الحقيقة .. وكنت أنوى إنزال هذا البحث الذى قرأته وعجبنى جدا وقد جاء الوقت المناسب لوضعه .. رجاء قراءة هذا البحث الرائع الذى يؤكد ذلك :-
مسيحى الشرق الناطقين بالعربية يرفضون الإيمان ب الله إلاه الإسلام
يتسائل المسيحى الناطق باللغة العربية اليوم .. من هو الله الذى أعبدة ؟
أأعبد الله إله الإسلام .. أعبد نفس الإله الله الذى يعبدة المسلمين وعبدة الوثنيين العرب من قبلهم .. كيف أؤمن بإله أسمه الله أصدر أمراً بقتلى وقطع رقبتى ويمثل بجثتى وأنا أعبده ؟ .. كيف لهذا الإله الذى أسمه الله أن يأمر أتباعه المسلمون بإغتصاب أبنتى وأختى وأمى وأنا اعبده ؟ .. لماذا أعبد إله أسمه الله أمر أتباعة بسلب أموالى وممتلكاتى ومدخراتى؟ كيف يشجع هذا الإله الذى أسمه الله بإحتلال أرضى وأراضى الأمم وإذلال أمتى وأنا أعبده ؟ وهناك ألاف الأسئلة ألأخرى يرددها هذا المسيحى الذى يتكلم بالعربية , ومع أننا عانينا من هذا الإله فالمسيحى الذى يتكلم العربية هو الوحيد من حوالى بليون مسيحى من البشر على سطح الأرض يعبد الله إلاه الإسلام ..
فمن هو الذى أدخل فى الالكتاب المقدس بعهدية أسم الله وكيف عبد مسيحى الشرق الناطقيت بالعربية الله وهم لا يعرفون انه إلهم الحقيقى . العربية هى اللغة الوحيدة التى ترى فيها أسم الله فى الكتاب المقدس مع أنه الله إله الإسلام .
واليوم بعد أن فهم المسيحى الذى يتكلم باللغة العربية ما فى القرآن والأحاديث وكتب السيرة وبعد حوادث قتل الأبرياء فى مبنى التجارة العالمى وبالى فى اندونسيا وغيرهما واليوم إذا سألت إنسان مسيحى عربى بعد أحداث 11سبتمبر 2001 سيجيب بدون تردد أو تفكير: " لا الله ليس هو إلهنا " – لأنه لا يوافق على ما يفعله المسلمون اليوم أو وافق على ما فعله المسلمون فى أمتنا القبطية طيلة 1435 سنة منذ غزوهم مصر حتى الآن بأسم هذا الإله الذى أسمه الله .
الله فى أسماؤة الحسنى التى جائت فى القرآن والأحاديث هو المكار والجبار والمقيت إلى غيره من الأسماء التى لو أطلقتها على أنسان سيعتبرها إهانة له فكيف إذا كمسيحى أعبد إلها أسمه الله له هذه الأسماء ؟ الإله المنتقم والحبار ليس هو إله المسيحيى لأن إله المسيحية إله سلام ومحبة ويشرق شمسة على كل الناس من يؤمن به ومن لا يؤمن به .
والله إلاه الإسلام أعلن عن نفسه بكل صراحة ولم يخفى دمويته فقد سفك دماء الملايين من سكان مسيحى الشرق فمن يؤمن بهذا الإله الدموى وكتابه ذو النصوص الإجرامية ووصل مسيحى الشرق إلى إحتمالين مؤداهما هما :-
إما أن الله هو إلاه اليهودية والمسيحية وأن محمد نبى كذاب
أو أن الله ليس هو إلاه المسيحية واليهودية وأن هاتين الديانتين لهما إلاه له أسم آخر وجد المسيحيين
وبعد أبحاث مضنية وشاقة خرجوا بنتيجة هامة هى أن الله ليس هو إلاه الديانتين اليهودية والمسيحية
إذا إيمانيا رفضوا الإيمان بهذا الإله الدموى وكتابياً خرجوا النتائج التالية
**************
هل الله هو إله اليهودية ؟ :
الله إلاه عربى عبده العرب الوثنيين الأممين أى الأمم وقد قال الإله الحقيقى أن كل آلهه الأمم وثنية والقارئ والدارس فى الكتاب المقدس بعهدية يجد أن إله اليهودية والمسيحة حذر المؤمنين به من عبادة الآلهه الغريبة أى آلهه الأمم
هل الله هذا هو أسم إله اليهودية ؟ الإجابة : لا لأن اليهود لهم اسماؤهم وقد قال اليهود لمحمد صاحب الشريعة الإسلآمية : هل تعرف أن هناك إلهاً غير الله ؟ فإتهمهم بالإشراك .. ومن المعروف أن اليهود يعبدون إلهاً إسمه يهوه
أما عن الله إله العرب المسلمين فمن هو ؟ قال فى القرآن 10/90:لا إله إلا الذى آمنت به أسرائيل"وإله بنى إسرائيل إسمه يهوه فمن هو إسم الله الذى يؤمن به المسلمون ومن أين إخترعوه فقد كان إسم إله القمرالله وكان يؤمن به الوثنيين العرب كإله وثنى ولماذا كان يعبده العرب فى الوثنية؟ ومن هو جبريل الوحى الذى أرسله إلههم الذى أسمه الله إلى محمد صاحب الشريعة الأسلامية؟ جبريل هذا لم يرد ذكره مره واحدة فى التوراة ولا الأناجيل – حتى أنه لم يجئ ذكر أسم الله فى النسخ القديمة فى التوراة ولا الأناجيل لم يظهر لنبى واحد قى التوراة ولا الأناجيل– حتى القرآن كتاب الإله الذى أسمه الله يختلف فى تركيبته وقوانينه عما جاء فى التوراه والأنجيل لأن أسماء سورة أسماء حشرات وحيوانات .. ألخ وهذا لم يرد فى أسماء كتب الأنبياء السابقين , ومن هو الله أكبر؟
واليوم الله إله العرب المسلمين مكتوب أسمه فى نسخ الكتاب المقدس مترجمة باللغة العربية بدلاً من الأسماء الإلهية كما جائت فى اصول الكتاب المقدس .. فهل هذا الإله هو إلهنا , هل إلهنا إسمه الله الذى يصلى له المسيحيون العرب اليوم والله إله العرب المسلمين هو الذى أمر المسلمين أن يقتلونا ويغتصبوا نساؤنا ويحتلوا أراضينا ويجعلونا مواطنين من الدرجة الثانية فى بلادنا التى أحتلوها فهل نصلى لهذا الإله الذى له أمر قرآنى صريح فى سورة التوبة الآية 29 والمعروفة بآية السيف بقتلنا.. فهل نصلى لإله يقتلنا ؟ ونصلى لإله يأمر أتباعة بأغتصاب بناتنا وإحتلال أراضينا .. حاشا لإله المسيحية أن يأمر بهذا وهناك عشرات الأسئلة الأخرى التى تظل تتردد هائمة بدون إجابة .
ويقول القمص زكريا أن الفيلسوف الكندي قال بأن : " الله الذي يعبده المسلمون ليس هو نفس الإله الموجود في الكتاب المقدس بل أنه هو إله سبأ الوثني القمري والذي كانوا يدعونه باسم (المقة) أو (إل) أو (إللاه). وينقل كذلك أبونا عن الباحث في الإسلاميات قيصر فرح "كان العرب يعبدون إله القمر كإله عظيم وحيث أنهم يقولون أن (الله أكبر)، فهم لازالوا يحملون فكرة آلهة أخرى وإلههم أكبرهم".
نتابع
|