من يقاوم الفكر الوهابى عليه ان يدرك مفاتيح اللعبة وبأن الوهابيين خلفهم اموال "زفتية" وقنوات "تابعة" وابواق صحفية تبيع ابوها فى سبيل حفنة ريالات وجاهزة لتوزيع المقالات والاتهامات لمن يدفع اكثر
ليس بروبى وحدها يندحر الفكر الوهابى بل فى "حرية التعبير" وباتاحة الحرية ل "الفكر المضاد" وبقنوات حرة بمعنى الكلمة وليست موجهة
الوهابيون واذنابهم لن يصمدوا فى حوار حر و "غير مؤدلج" او "مُسبق" التخطيط للمتداخلين فى الحوار
امامك مثال الحوار الذى دار بين الدكنور سيد القمنى و عضو مؤسس للجماعات الاسلامية
هزيمة الفكر الوهابى قادمة لا محالة المهم الا نتخلف عن اللحاق بالركب وتصير مصر وهابية اكثر من منبع الوهابية نفسها
آخر تعديل بواسطة yaweeka ، 22-02-2004 الساعة 04:16 PM
|