الدولة المسيحية لا محالة منها في الشرق الأوسط
+ الدولة الصليبية لا محالة منها في الشرق الأوسط
عندما نتكلم عن الشرق الأوسط تعود بنا الذكريات لما حدث في الماضي من احتلال كبير للشرق الأوسط من قبل أتباع ديانة الإسلام وما فعلوه في الشرق الأوسط من ذبح وإرهاب علي البشر من اجبروه علي اعتناق الإسلام ومن قتل ومن كان يدفع الجزية وسط معاملات سيئة لهم فدائما الشرق الأوسط تاريخيا مليء بالصراعات لأنه هو الذي اختاره الرب أن يتجسد فيه في الأراضي المقدسة في أورشليم القدس وهو نفسه الذي نزل فيه كل الأنبياء
وخرج منه التلاميذ والرسل المختارين من المسيح وهو أيضا الذي تم الهجوم عليه من المغول وضربت جماعات الهكسوس ممالكه المحصنة مثل المملكة الفرعونية المصرية قديما وبعد الكثير من الأحداث خرج من نفس المنطقة المسماة الشرق الأوسط الأنبياء الكذبة الذي بشر بهم الله أثناء تجسده بيننا لإتمام فداء نسل ادم وقال سيأتي من بعدي أنبياء كذبه تتبعهم الأمم وحصل هذا وخرج نبي من الجزيرة العربية الصحراوية البادية يدعي محمد بن عبد الله يدعو لدين جديد له وخرج بهاء الله يدعوا أيضا لدين جديد له ورغم ما فعلوه أتباع محمد ودينه الإسلام في الشرق الأوسط من احتلالات ومقاسي شديه فاقت الرومان بكثير إلا أن ما فعلوه هو ما جعل دينهم ينتشر بقوه السيف والسلاح ويخيرون الناس بين الإسلام أو القتل أو دفع الجزية وهم صاغرون أي مذلولون ومقهورون والي الآن الإسلام يحمي نفسه في هذه المنطقة المسيطر عليها والتي تعلن كل الدول فيها التي يحكمها مسلمون إن هذه الدول إسلاميه وهو ما يجعل الدين يضارب الحكم أي أن الحكم الإسلامي وشريعته هو من يحكم في كل الأحوال الشخصية للبشر وليس القانون المدني المتطور وهذه المنطقة تكره المسيحية الآن رغم تعاملهم بخوف مع الدول المتحضرة والتي غالبيه مجتمعاتها مجتمعات مسيحية تحترم الأديان والأفكار والأعراق ولكنها ذات مرجعيه مسيحيه اجتماعيه والحكم مدني متطور
ضربت هذه المنطقة سلسة من الحروب الإسلامية علي أهلها قتلت منهم ما قتلت وأجبرت منهم ما أجبرت علي اعتناق الإسلام سوي بخطف النساء واغتصابهم وإجبارهم علي الدين الجديد أو يقتلن وإجبار الرجال علي الجزية والتعذيب والذل حتى يدخلون الدين الإسلامي والي هذه اللحظة هذه المنطقة تشهد اكبر صراعات عقائديه وعرقيه في الكوكب والسبب بزوغ الدين الإسلامي بقوه السيف فيه وهو احد رموز عقائدهم ويضعوه علي علم المملكة العربية السعودية تحت اسم محمد الموضوع اسمه في موازاة اسم الله الذي هو في اعتقادهم اله أخر غير المسيح أو الله المتجسد من اجل الفداء .
التجمعات الإسلامية في الدول ومهاجمه الدول التي بها مجتمعات مسيحيه
تهاجم كل دول المنطقة المسماة الشرق الأوسط أو العالم العربي أو مسلمين الشرق الأوسط العرب كل ما هو مسيحي ومختلف عنهم في الفكر حتى لو كان مسلم شيعي وهو ما جعل المنطقة تمتلئ بالصراعات الساخنة القاتلة في الكثير من الأحيان
ان تكلمنا بشكل موسع عن الدول ذات التجمعات المسيحية الكبرى سنجدها كالتالي:
1 دوله السودان الجنوبية الفدرالية الحكم إلي الآن.
2 دوله إثيوبيا
3 دوله لبنان
4 جمهورية مصر العربية ( المجتمع القبطي والمسيحي المصري)
5 الجمهورية التركية ( المجتمع الارمني )
6 الحمهوريه العراقية (المجتمع الكيلداني )
........................
عندما نمر علي أي جزء من هذه المناطق سنجد أن هذه المناطق الأكثر علاقة بالمسيحية وكل الأماكن هناك بها صراعات كبيره جدا سببها هو السيطرة الإسلامية الإرهابية علي الشرق الأوسط ولذلك أصبح الشرق الأوسط الأكثر صراعا في العالم لم تصنعه سوي التجمعات الإسلامية (أهل السنة ) وكل الدول التي حاولت أن تكون ذات مجتمع متحضر نفذت عليها حروب في وقتنا الحالي وهو أشبه بما حدث في الماضي من تهكم علي المسيحيين أدي إلي انتفاضه الدول الكبرى والمجتمع المسيحي العالمي وبدأت الحروب المقدسة الصليبية في النزول إلي المنطقة لمجابهه الإسلام الذي يريد أن يفتك بالمؤمنين والأراضي المقدسة وجميعنا نعلم التاريخ وقف الحملات الصليبية علي الأراضي المقدسة والمنطقة بعد أن تعهد صلاح الدين قائد جيوش الإسلام المسلحة بعدم التعرض للمسيحيين مما جعل قائد الحملات الصليبية العملاقة المسيحية ريتشارد الملقب بقلب الأسد يتوقف عن زحفه للتحرير ودحر العدوان الإسلامي علي الأراضي المقدسة . فالي وقتنا هذا مازال الصراع قائم ومازالت المجتمعات المسيحية قائمه تدافع بمعجزه من الله لبقائها فالعدو الإسلامي والاممي بشكل عام يريد أن يفتك بحظيرة الخراف ويأكل الخراف وهذا ما نراه علي مدار الساعة في الشرق الأوسط كله وهم أحياء من اجل أن يرفع اسم محمد صاحب الدعوة المحمدية المسماة إسلام والمليئة بالتوحش والإرهاب والقتل والدم في تاريخها الأسود إلي هذه اللحظة تمارس الحروب بكافه أنواعها علي المجتمعات المسيحية ولكن في هذه الفترة لم يتحرك العالم المسيحي العالمي ولم تخرج حملات صليبيه جديدة من اجل الدفاع عن الكيان المسيحي في الشرق الأوسط وبالرغم من الاحتلالات التي كانت في المنطقة والتي يطلق عليها بحقبه الاستعمار وهي الكلمة التي تعني تعمير واكتشاف قامت القوات الأوربية باحتلال المنطقة اكتشافها وأنشأت فيها مرافق إلي هذه اللحظة لم يستطيع أهل المنطقة بمختلف أديانهم أن يقدموا مثلها . ورغم التحرشات بهم والثورات من اجل الحرية التي انتهت سريعا لتعود الخيمة الإسلامية البدوية السوداء في استعراض نفوذها وسيطرتها علي المنطقة وتهاجم المجتمعات المسيحية بعد خروج الدول المستعمرة والتي اكتشفت كل شيء بما فيه البترول الذي سبب للمسلمين في هذه المنطقة التي كانوا احتلوها قديما طفرة نقدية وثروة ماليه كبيره أتاحت لهم تجميل مقدساتهم ونشرها وأهانه مقدسات المسيحيين في المقابل .
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 31-05-2008 الساعة 07:36 PM
السبب: رجاء قراءة الموضوع من البداية بعد الدمج مع موضوع مماثل
|