-2-يا إمرأة عظيم جدا ايمانك

و هكذا و بهذه العقليات الحلزونية المحمدية كان قيام نظام العنصر الارهابى المجرم محمد حسنى السيد مبارك بالاخذ بالثأر من المرتد الميت منذ اربعين سنة : ابراهيم ناجى السيسيى والد البطلة شادية السيسى و شقيقتها البطلة الفارة من وجه الشر المحمدى بهية السيسى و ذلك بتخيير ابنتيه المغلوبتين على امرهما شادية و بهية بين نطق الشهادتين و السجن القناطر لمن استطاع اليه سبيلا . كان هذا العمل الارهابى الحاقد بالنسبة لجموع العربان المحمديين هو عمل مشروع على اعتبار ان الاخذ بالثأر و الا العار يا ولدى خاصة ان محمد حسنى السيد مبارك لن يستطيع ان يرفع عينه فى عيون خادم الخٌرمين طالما للمحمدية ثأر عند هذا المرتد الميت ابراهيم ناجى السيسى و لم يتم اخذ هذا الثأر من ابنتيه ؟؟؟ فالرجل الذى لديه ثأرا و لم يأخذه من نسل صاحب الثأر هو تماما كالمرأة التى فقدت غشاء البكارة و العياذ باللات اى انه رجل بلا شرف فشرف الرجل فى الاخذ بثآر رسول اللات ممن احتقره حتى لو بعد اربعين سنة من موته تماما مثل ان شرف المرأة المحمدية هو فى قطعة جلدة موجودة فى فرجها ذلك ان كل فرج مكتوب عليه اسم ناكحه بخط الرقعة حتى فرج الزانية يكون داخله فى درج صغير دفتر سركى لتدوين اسماء الناكحين و عناوينهم و الرقم القومى لكل ناكح
اذا كنت تتناقش مع محمدى فحاول ان تتخلص من عقلك و ان تضع مكانه قطعة جلدة فى ذات سمك و مساحة غشاء البكارة حتى تستطيع ان تتوائم مع نظرية كل فرج مكتوب عليه اسم ناكحه فى تقييم حقوق الانسان و الحرية و الديمقراطية التى هى ديمومة الكراسى ؟
فالامة المحمدانية لها خصوصية ثقافية حاضرتها هى مستشفى العباسية بجوار حديدة البراق فما هو ابيض ناصع فى نظرنا نحن المتصهينين اذناب الاستعمار هو اسود غطيس فى نظر المحمديين و العكس بالعكس فجلد إمراة تعرضت للاغتصاب الجنسى عنوة فى مملكة الخٌرمين من احدى عشر دكر عربانى نكيح 1700 جلدة هو قمة الديمقراطية و الحرية و الانسانية و كفالة الحقوق الانسانية لان هذه الفاجرة التى اجهدت الاحدى عشر ناكح بمناكحتها عنوة بدلا من ان تمتثل لقضاء اللات و نكحه عندما تعرضت للاغتصاب كانت قد خرجت من بيت اهلها دون محرم !! لذلك فقد كان من الطبيعى ان تتم تبرأة الاحدى عشر ناكح على اساس انهم ليس لهم ذنب فى جريمتهم فهم شباب وطنى مخلص هاله ان تخرج تلك الفاجرة من بيت اهلها فقرروا تربيتها بالطريقة النبوية الشريفة و قد ربت خادم الخٌرمين بيده على اكتاف خيرة اجناد الارض هؤلاء و قال لهم : عــاش عـــاش يا شباب !!!
تماما مثل المرأة الدميمة التى تظهر فى اعلانات فضائية ميلودى المملوكة للوطنى المخلص اشرف مروان المعروف لدى مٌشغليه فى الموساد بإسم بابل !!! و كانت تلك الدميمة فازت بفلوس كثيرة مٌلة من برنامج ميلودى تريكس فأشترت بالفلوس مجموعة من النكيحين تظل تربت على اكتافهم المفتولة العضلات بين الفينة و الاخرى و تقول : عاش عاش يا شباب !!!!
ففى الخصوصية الثقافية لمستشفى العباسية الولية المحمدية يجب منحها الحرية عن طريق تكبيلها بالاصفاد و ضربها ضربا و دفنها داخل خيمة سوداء متحركة حفاظا على قطعة الجلدة الموجودة فى فرجها لا يجب ان نشغل بالنا نحن أذناب الاستعمار التنصيرى المتصهين للحظة بمحاولة تحرير الولية المحمدية من سجنها النبوى الشريف لانها كائن قذر لا يستحق الا العبودية لانك ستجدها تدافع عن سجانها بمنتهى المازوكية Masochism مسمية القهر الذى تتعرض له من وجهة نظرنا نحن اذناب الاستعمار التنصيرى المتصهينين بحرية الاختيار!!!! و حربة اللباس و حرية السوتيان و حرية البامبارز و حرية العقيدة امتثالا لقوله تناكح "َيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنّ" و على هذا فالارهاب يسمى بالمقاومة الشرعية الباسلة التى هى حق مشروع طبعا و تقره كل المواثيق الدولية شاءت تلك المواثيق الدولية او ابت والجهل يسمى باللاعجاز العلمى والخرافات تسمى بالعلم و التخلف و النتانة و البول و الغئط و اجنحة الذباب تسمى بالطب النبوى الذى اثبتته جامعة دبليو سى بجوار دولة مياه استكهولم و اليعفور الرابض فى غار حراء يسمى عالما و البهيم يسمى عّلامّة ؟؟
كثيرا ما يطلع علينا احد المؤلفة قلوبهم ليقول ان القبط هم مصريين و المصريون هم عرب و كل العرب محمديون و كله عن المحمديون صابون و بالتالى فهؤلاء المؤلفة قلوبهم هم محمديون وطنا و مسيحيين دينا فقط يا ولداه ((هل هناك وطن اسمه محمدية ؟؟؟ هل هناك دولة اسمها "المحمدية" و ما علاقة تلك الدجولة المأفونة بأرض القبط ؟؟؟ هذه الدولة غير قائمة على ارض القبط فحتى الغالبية من القابعين على ارض القبط المستوطنين العربان المحمديين هم مسيحيين وطنا و محمديين دينا فما بالنا بعبيدهم من المرلفة قلبوبهم ؟؟؟ وطن اسمه المحمدية !!! ملعون ابو ده وطن و ملعون ابو اهل هذا الوطن المأفون و على رأسهم المواطن الاول لهذا الوطن الانكح وليم مكرم عبيد و تابعه مفيد فوزى ابو باروكة لو كان هناك دولة اسمها المحمدية فهى لن تكون الا خلف خيوط العنكبوت فى غار حراء هناك بجوار الخٌرمين فلتذهبوا الى وطنكم الانكح يا معشر المؤلفة قلوبكم )). و بالتالى فمشاكل القبط يجب ان تحل على مائدة الرحمن بجوار اطباق الكشرى ابو دقة و المكرونة السوقى . و لكن يا معشر المؤلفة قلوبهم هل اطباق الكشرى ابو دقة و المكرونة السوقى و اكواب الشاى فى الخمسينة هى التى ستحل مشاكل القبط ام الجالسين على تلك المائدة المأفونة هم الذين سيحلون . فأذا كان الجالسين على تلك مائدة الرحمن تلك هم كلهم من اصحاب الخصوصية الثقافية لمستشفى العباسية فأى حل ننتظره به توعدون ؟ ان باروكة مفيد فوزى او صلعته المستدفئة بتلك الباروكة ربما تحل مشاكل القبط و لكن الجالسين حول مائدة الرحمن لن يحلون فعلى تلك المائدة سيتحول لفظ الارهاب المحمدى الى "سماحة"!! و الدولة الطلبانية ستصبح النموذج المشرق للتعايش بين ابتاع الديانات ؟؟و الذى يجب على كل اوطان العالم ان تحتذى به ؟ و الخط الهمايونى سيصبح اعظم وثيقة حقوق دينية فى العالم زغلول النجار و محمد حٌمارة سيصبحون دعاة سلام ؟؟ و شاء من شاء و أبى من أبى و اللى مش عااااااجبه يشرب من بحر غزة
طالما اوجعوا رؤوسنا بتفسيرهم الغبى لهذا البيت الشعرى لقداسة البابا المعظم
مصر ليست وطن نعيش فيه بل وطن يعيش فينا ؟؟؟؟؟؟
لا اعرف هل يفهمون الشعر بادبارهم ام باقفيتهم ؟؟؟؟

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 18-01-2008 الساعة 01:11 PM
|